ثلاث تُحل بثلاث: قال تعالى: {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات}. اﻻبتلاء بحب الشهوات تحل ب مراجعة الحسابات مع الصلوات قال تعالى: {وبراً بوالدتى ولم يجعلنى جبارا شقياً}. الشقاء وعدم التوفيق يحل ب مراجعة الحسابات مع ألأم قال تعالى: {ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشةً ضنكاً} الاكتئاب والضنك يحل بمراجعة الحسابات مع […]
وعد الله سبحانه وتعالى أربعة وعود في مقابل أربعة أعمال مشروطة، قال تعالى:{لئن شكرتم لأزيدنكم} بالشكر تحصل الزيادة قال تعالى:{ فاذكروني أذكركم} بالذكر تحصل على الذكر قال تعالى:{ادعوني أستجب لكم} بالدعاء تحصل على الاستجابة قال تعالى :{وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} بالاستغفار تحصل على الحماية
قال تعالى : ﴿خلق الانسان هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا إلا المصلين﴾ اذا الصلاة تجعل الانسان أكثر تحكما في انفعالاته وظائف
قال تعالى: {وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون} وقال تعالى:{يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الأكل ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} – خلق الماء بلا لون ولا طعم ولا رائحة لو كان للماء طعم لأصبحت كل من الخضار والفواكه بطعم الماء فكيف يستساغ أكلها ولو كان للماء رائحة لأصبحت كلها
قال تعالى: {إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه} قال تعالى: {ورفعناه مكاناً علياً} كان سيدنا إدريس عليه السلام خياطاً وكان لا يدخل الإبرة ويخرجها الا ويقول اربع كلمات :سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر حتى قال الله له :يا إدريس أما تدري لماذا رفعتك مكاناً علياً ؟ قال : لا أدري
قال تعالى : {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات} فمن ابتلي بحب الشهوات يراجع حاله مع الصلاة. قال تعالى : {وبراً بوالدتى ولم يجعلنى جبارا شقياً} ومن كان شقي وغير موفق يراجع تصرفاته مع أمه قال تعالى: {ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشةً ضنكا }. ومن كانت معيشته ضنك يراجع نفسه مع
قال تعالى:{ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً } إن الحسنة تكون في الدنيا الحصول على العلم والعبادة وتكون في الآخرة الحصول على الجنة. رسالة الاهية: قال تعالى :{ ومن يعمل مثقال ذرة خير يره } فاليوم يُقبل منا {مِثقاَل ذَرة } فلا نستصغر اي عمل
قال تعالى :{يا بني اني أرى في المنام اني أذبحك، فأنظر ماذا ترى، قال: يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني ان شاء الله الصابرين} بعض بر الوالدين الى حد الذهول. طلب سيدنا إبراهيم إبنه للذبح فامتثل. وطلب سيدنا نوح ابنه للحياة فأبى قال تعالى:” يا بني اركب معنا قال سأاوي الى جبل يعصمني من الماء}
قال تعالى في سورة الفجر :”جابوا الصخر بالواد” أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية . قال تعالى:﴿ إنّ إلى رَبِّكَ الرُّجْعى ﴾فأهرب حيث شئت واعمَل ماشئتَ فهناك كتابٌ . قال تعالى:﴿ لا يُغادرُصغيرةً ولا كَبِيرَةً إلا أَحصَاهَا ﴾ .
قال تعالى في سورة آل عمران :” إذ تُصعدون… ” أي تركضون من الإصعاد وهو الركض على الأرض”الصعيد” وليس ترقون من الصعود قال تعالى في سورة التين : {فلهم أجر غير ممنون} أي غير مقطوع عنهم، وليس معناها بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته سبحانه.
