النازعات 40-41}
قال تعالى : {وَأَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفۡسَ عَنِ ٱلۡهَوَىٰ * فَإِنَّ ٱلۡجَنَّةَ هِیَ ٱلۡمَأۡوَىٰ }. النازعات 40-41} إذا أردت أن تكون الجنة مأواك فخالف هواك
النازعات 40-41} قراءة المزيد »
قال تعالى : {وَأَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفۡسَ عَنِ ٱلۡهَوَىٰ * فَإِنَّ ٱلۡجَنَّةَ هِیَ ٱلۡمَأۡوَىٰ }. النازعات 40-41} إذا أردت أن تكون الجنة مأواك فخالف هواك
النازعات 40-41} قراءة المزيد »
قال تعالى: ﴿وَإِذَا جَاۤءَهُمۡ أَمۡرࣱ مِّنَ ٱلۡأَمۡنِ أَوِ ٱلۡخَوۡفِ أَذَاعُوا۟ بِهِۦۖ وَلَوۡ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰۤ أُو۟لِی ٱلۡأَمۡرِ مِنۡهُمۡ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِینَ یَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَٱتَّبَعۡتُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنَ إِلَّا قَلِیلࣰا﴾ (لَعَلِمَهُ ٱلَّذِینَ یَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ) : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
قال تعالى: {لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا}. فلنستبشر خيرا فهذه الاية من ابواب الامل في غذ افضل باذن الله تعالى
قال تعالى في سورة النساء : {أو جاء أحد منكم من الغائط} الغائط هنا: هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
قال تعالى: ﴿إِنِّی جَزَیۡتُهُمُ ٱلۡیَوۡمَ بِمَا صَبَرُوۤا۟ أَنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡفَاۤىِٕزُونَ﴾ فالصبر عبادة لا نمل منه، لنصبر على العبادات والطاعات وعلى ترك المعاصي،لنحصل على الجزاء.
قال تعالى:﴿وَلَا تَهِنُوا۟ وَلَا تَحۡزَنُوا۟ وَأَنتُمُ ٱلۡأَعۡلَوۡنَ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ﴾ قال تعالى: ﴿ فَلَا یَصُدَّنَّكَ عَنۡهَا مَن لَّا یُؤۡمِنُ بِهَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ فَتَرۡدَىٰ﴾ (اي نزل.) يرتفع الإنسان ويعلو بمقدار إيمانه، وينخفض بمقدار اتباعه لهواه قال إبن تيمية رحمه الله تعالى: من أحس بتقصير في قوله أو عمله أو رزقه؛ فَعليه بالإستغفار
(آل عمران 139) و (طه 16) قراءة المزيد »
قال تعالى : {فاستبقوا الخيرات} ويقول: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين} ويقول: {سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض} ويقول: {وفي ذلك فليتنافس المتنافسون} منافسات
﷽ ﴿قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِی ٱلۡعُقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ﴾ (الفلق 1-5) سورة “الفلق” للإستعاذة من الشرور الخارجية : الليل إذا أظلم ، القمر إذا غاب ،وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد . ﷽ ﴿قُلۡ
قال تعالى: ﴿وَقَالُوا۟ لَن یَدۡخُلَ ٱلۡجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوۡ نَصَـٰرَىٰۗ تِلۡكَ أَمَانِیُّهُمۡۗ قُلۡ هَاتُوا۟ بُرۡهَـٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ﴾ هذه ما كانوا يقولون واياك أن تقول كلام لا تستطيع إثباته يوم الحساب.
قال تعالى: {وَلَقَدۡ نَادَىٰنَا نُوحࣱ فَلَنِعۡمَ ٱلۡمُجِیبُونَ} لنعرف من ننادي في الشدائد فليس الكل يسمعنا