شعر
للشافعي رحمه الله: خبت نار نفسي باشتعال مفارقي*** وأظلم ليلي إذ أضاء شهابها أيا بومة قد عشعشت فوق هامتي*** على الرغم مني حين طار غرابه
للشافعي رحمه الله: خبت نار نفسي باشتعال مفارقي*** وأظلم ليلي إذ أضاء شهابها أيا بومة قد عشعشت فوق هامتي*** على الرغم مني حين طار غرابه
الزِّبْرِقان: القمر في الليلة الخامسة عشرة من الشهر. قال الشاعر: تُضيءُ له المنابر حين يرقى * عليها مثل ضوء الزِّبْرِقانِ
لامير المؤمنين عمر بن عبد العزيز: تعلّم فليس المرءُ يولد عالمًا ***وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ*** صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِمًا*** كَبيرٌ إذا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ
الذَّخيرَة: واحدة الذخائر، وهي ما ادُّخِر. قال الشاعر: لَعَمْرُكَ ما مال الفتى بذخيرةٍ * ولكنَّ إخوان الصَّفاء الذخائرُ
من دُرر الشافعي ، رحمهُ الله : المرء يُعرف في الأنام بفعله * وخصائل المرء الكريم كأصله إصبر على حلو الزمان ومرّه * واعلم بأن الله بالغ أمره
شَعاع: أي متفرّق. ونفس شَعَاع: قد تفرّقت هِمَمُها قال الشاعر: فلا تتركي نفسي شَعاعًا فإنها * من الوجد قد كادت عليكِ تذوبُ
للإمام الأوزاعي رحمه الله: المال يذهب حله وحرامه * يوما ويبقى بعده آثامه ليس التقي بمتق لإلهه * حتى يطيب طعامه وكلامه
واقع مؤلم: وكم من صديق ودهُ بلسانه * خَؤُون بظهر الغيب لا يتندمُ يضاحِكني كرها لكيما أوَدُّهُ * وتتبعني منهُ إذا غِبْتُ أسْهُمُ