مقولة
كانت العرب تقول: أعطِني قلبك، والقني متى شئت. العِبرة في ذلك كانت بخلوص الود، لا بكثرة اللقاء
كانت العرب تقول: أعطِني قلبك، والقني متى شئت. العِبرة في ذلك كانت بخلوص الود، لا بكثرة اللقاء
قال علي رضي الله عنه: الوم صديقي وهذا محال * صديقي احبه كلام يقال وهذا كلام بليغ الجمال*** محال يقال الجمال خيال
(أُمٌّ فَرَشَتْ فأَنامَتْ.) : يضرب في بر الرجل بصاحبه قال الشاعر: وكنت له عمًّا لطيفًا ووالدًا * رؤوفًا وُأمًّا مَهَّدَتْ فأَنامَتْ
من أمثال العرب: قراءة المزيد »
حُكي لبعض الوزراء عن جود البرامكة، فكذّب حكاياتهم، وقال: هذا من وضع الوراقين وكذبهم، وكان أبو العيناء حاضرا، فقال لمن كذّب الخبر: فلم لا يُكذب على الوزير أعزه الله مثل هذا، وهو حي يرجی ويخاف، وأولئك موتی قد يُئس خيرهم وشرهم.؟ فخجل الوزير ولم ينطق.
قال الشافعي رحمه الله: ما طار طير وارتفع * الا كما طار وقع حسبي بعلمي ان نفع * ما الذل الا في الطمع
أشعب الشيء: أصلحه . قال سيدنا علي رضي الله عنه: إنّ القلوب إذا تنافر ودُّها * شبه الزجاجة كسْرُها لا يُشْعَبُ
قال الزجاج في قوله تعالى: (وأوحى ربّك إلى النَّحْل): جائز أن يكون سمي نحلًا لأن الله عز وجل نَحَل الناس العسل الذي يخرج من بطونها، أي أعطاهم
قال الشافعي رحمه الله: يَوْمَ القِيَامَةِ لاَ مالٌ وَلاَ وَلَدٌ * وَضَمَّةُ القَبْرِ تُنْسي لَيْلَةَ العُرسِ
قال الشافعي رحمه الله: إِن المُلوكَ بَلاءٌ حَيثُما حَلّوا * فلا يكن لك في أبوابهم ظِلُّ ماذا تُؤَمِّلُ من قومٍ إِذا غَضِبوا * جاروا عليك وإِن أَرضَيتَهُم مَلّوا