شعر
وكم امر تساء به صباحا * وتاتيك المسرة بالعشي
قال تعالى في سورة الفجر : {جابوا الصخر بالواد} أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
ولو أنْا إذا متنا تُركنا // لكانَ المَوْتُ راحَة َ كُلِّ حَيِّ ولكنا إذا متنا بُعثنا // ونُسأل بعد ذا عن كل شي
(أعطاني اللَّفاء غير الوفاء ): يُضرب لمن يبخسك حقك ويظلمك فيه. اللفاء: النقصان. والوفاء: التمام.
في سورة آل عمران قال تعالى :{ ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه} من الحَسّ : وهو القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد وليس من الإحساس كما يتبادر
موعظة للشافعي رحمه الله: يا نفسُ كُفي عن معاصيك التي // كادت تُميت الحس في وجداني أنسيت أن الموت آتٍ، فاجمعي // يا نفسُ من طيبٍ ومن إحسانِ أنا لستُ أخشى الموت بل أخشى الذي // بعد المماتِ، وعسرة السؤلانِ
معاني كلمة (وراء) في القرآن الكريم: خلف : {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهورِهِم} أمام : {وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبا} غير : {فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذلك فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُون} بعد : {وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يعقوب}
فلو كانت الدنيا تنال بفطنة ***وفضل وعقل نلت أعلى المراتب وَلَكِنَّمَا الأرزاقُ حَظٌّ وَقِسْمَةٌ * بفضل مَلِيْكٍ لاْ بِحِيْلَة ِ طَاْلِبِ
القهوة لغة: هي الشراب يُقْهي صاحبَه عن الطعام، أي يَذهب برغبة الأكل لديه. لذا سَمّى العرب الخمر: قهوة، وسمّينا نحن هذا الشراب المنبِّه: قهوة.