شعر
إن الكريمَ إذا ناديت قال نعم // فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرم فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة // فقد سألت الذي سواك من عدمِ
إن الكريمَ إذا ناديت قال نعم // فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرم فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة // فقد سألت الذي سواك من عدمِ
مَوَّه الشيء: اي طلاه بذهب أو بفضة ونحاس أو حديد. والتمويه : وهو التلبيس. ومنه قـيل للمخادع: مُـمَوِّه.
للشافعي رحمه الله؛ المرء إن كان عاقلاً ورعاً * أشغله عن عيوب غيره ورعه كما العليل السقيم اشغله * عن وجع الناس كلهم وجعه
للشافعي رحمه الله: توكلت في رِزْقي على اللَّهِ خالقي * وأيقنتُ أن اللهَ لا شكٌ رازقي وما يكُ من رزقي فليسَ يفوتني * وَلو كَانَ في قَاع البَحَارِ الغَوامِقِ
الجزء من الشيء: كسرة من الخبز. فِدرة وهَبرة من اللحم، وهنانة من الشحم. وفِلذَة من الكبد. وغَرفة من المرق. ولَبكة من الثريد. شُفافة من الماء. ودرّة من اللبن.
إِن الفقيه هو الفَقِيهُ بِفعْلِهِ // ليس الفقِيهُ بِنُطْقِهِ وَمَقَالِهِ وكذا الغنيُ هو الغنيُ بحالهِ // ليس الغنيُّ بِمُلْكِهِ وَبِمَالِه
إذا حارَ أمرُكَ في مَعْنَيَيْن * ولم تدرِ فيما الخطا و الصواب فخَالِفْ هَوَاكَ فإنَّ الهوَى * يقودُ النفوسَ إلى ما يعاب
أول المطر : هو رَشٌّ وطَشّ ثم طَلّ ورَذاذ ثم نَضْح ونَضْخ ثم هَطْل وَتَهْتَان ثم وَابِل وجَوْد