الفاظ القطع
فقه اللغة للثعالبي:من ألفاظ القطع في العربية: -القص للشعر -الحزّ للحم -الجزّ للصّوف – الفلّ للحديد -الحصد للنبات -القطف للعنب -القضب للشجر الرّطب – البتر للعضو – السبت للحركة -التقليم للأظافر
فقه اللغة للثعالبي:من ألفاظ القطع في العربية: -القص للشعر -الحزّ للحم -الجزّ للصّوف – الفلّ للحديد -الحصد للنبات -القطف للعنب -القضب للشجر الرّطب – البتر للعضو – السبت للحركة -التقليم للأظافر
قال سيدنا علي رضي الله عنه: وَكُن مُوجِباً حَقَّ الصَديقِ إِذا أَتى “” إِلَيكَ بِبرٍ صادِقٍ مِنكَ واجِبِ وُكُن حافِظاً لِلوالِدَينِ وَناصِراً “” لِجارِكَ ذي التَقوى وَأَهلِ التَقارُبِ
نظر النعمان بن المنذر إلى ضمرة بن ضمرة، فلما رأى دمامته وقلته قال:( تسمع بالمعيدي لا أن تراه)، هكذا تقوله العرب. فقال ضمرة: أبيت اللعن، إن الرجال لا تكال بالقفزان، ولا توزن في الميزان، وإنما المرء بأصغريه: قلبه ولسانه. وكان ضمرة خطيبا، وكان فارسا شاعرا شريفا سيدا. – تسمع بالمعيدي : مثل يضرب فيمن مظهره
قال كعب بن زهير: مقالةُ السوءِ إِلى أهلِها “” أسرعُ من منحدرٍ سائلِ ومن دعا الناسَ إِلى ذمِّهِ “” ذَمُّوه بالحَقِّ وبالباطلِ
قال حماد عجرد: إِنَّ الكَريمَ لَيُخفي عَنك عُسرَتَهُ “” حَتّى تَراهُ غَنِيّاً وَهوَ مَجهودُ إِذا تَكَرَّمتَ أَن تُعطِيَ القَليلَ وَلَم “” تَقدِر عَلى سَعَةٍ لَم يظهَرِ الجود وَلِلبَخيلِ عَلى أَموالِهِ عِلَلٌ “””زرقُ العُيونِ عَلَيها أَوجُهٌ سودُ
من جمالها نجد كل هذه التعبيرات ليزيد النمو الفكري وحذاقة التعبير (الخوف: توقع وقوع الضرر)، (الرهبة: الخوف مع تحرز واضطراب)، (الروع: راعني جماله أعجبني)، ( الفزع: انقباض من الشيء المخيف، وخاف ذعر وانقبض)، (الرعب :شدة الخوف)، (الهلع: الجزع، وهو عدم تحمل ما نزل به. فلم يجد في نفسه صبرا)
سمع محمد بن يزداد وزير المأمون قول القائل: (إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة “” فإن فساد الرأي أن تتردّدا) فأضاف إليه: (وإن كنت ذا عزم فأنفذه عاجلا “” فإن فساد العزم أن تتقيّدا).
الأبيات التالية تُقرأ من اليمين مدحًا، ومن اليسار ذمًا. حَلُمُوا فَمَا سَاءَت لهم شِيَـمُ “” سَمَحُوا فَما شَحَّت لهم مِنَنُ سَلِمُوا فَلَا زلـت لَهُـم قَـــدَمُ “” رَشُدوا فلا ضلت لَهُم سُنَـنُ
وَما المالُ إِلّا حَسرَةٌ إِن تَرَكتَهُ \\ وَغُنمٌ إِذا قَدَّمتَهُ مُتَعَجَّلُ وَلِلخَيرِ أَهلٌ يَسعَدونَ بِفِعلِهِ \\ وَلِلناسِ أَحوالٌ بِهِم تَتَنَقَّلُ وَلِلَّهِ فينا عِلمُ غَيبٍ وَإِنَّما \\ يُوَفِّقُ مِنّا مَن يَشاءُ وَيَخذُلُ