تدبر آية
قال تعالى :{ ومن يعمل مثقال ذرة خير يره } فاليوم يُقبل منا {مِثقاَل ذَرة } وغداً لن يُقبل منا {ملءُ اﻷرضِ ذَهباً}
قال تعالى :{ ومن يعمل مثقال ذرة خير يره } فاليوم يُقبل منا {مِثقاَل ذَرة } وغداً لن يُقبل منا {ملءُ اﻷرضِ ذَهباً}
– قال تعالى:{ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا} الكهف. نتعلم من نورها ان الصديق الصالح من إذا صاحبته تعلقتَ بالآخرة – قال تعالى:{مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا ۖ.. } [العنكبوت: 41] فَلِمَ جاء بتاء التأنيث مع كلمة العنكبوت؟مع انها مذكر شاء الله سبحانه أن يترك لنا معجزة،
– في سورة آل عمران قال تعالى : {ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه } اللحس ليست من الإحساس كما يتبادر بل هو من الحَسّ : القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه، وذلك في غزوة أحد – قال تعالى: {وﻻ تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا اﻻ ان يشاء الله } سورة الكهف نتعلم من
قال تعالى:{ من يهد الله فهو المهتد} سورة الكهف نتعلم من نورها أنه لا سبيل إلى نيل الهداية إلا من الله فهو الهادي المرشد لمصالح الدارين سبحانه. قال تعالى :{ويسبح الرعد بحمده} وقال:{وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير} وقال:{تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن، وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم} يخبرنا
-قال تعالى:{وثمود الذين جابوا الصخر بالواد} سورة الفجر . جابوا أي قطعوه ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية. – قال تعالى :{ ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله} قال ابن مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة
قال تعالى :{ قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم واخوانكم وازواجكم وعشيرتكم واموال إقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها }{ أحب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله} {فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله ﻻ يهدي القوم الفاسقين} يخبرنا ربنا بميزان الحب
من سنن الله سبحانه قراءة المزيد »
– (طه 130) قال تعالى: ﴿فَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا یَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ قَبۡلَ طُلُوعِ ٱلشَّمۡسِ وَقَبۡلَ غُرُوبِهَاۖ وَمِنۡ ءَانَاۤىِٕ ٱلَّیۡلِ فَسَبِّحۡ وَأَطۡرَافَ ٱلنَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرۡضَىٰ﴾ يحثنا على التسبيح والنتيجة الرضا في الدنيا والآخرة فالتسبيح سببًا من أسباب الرضا النفسي. – (الفجر 16) ﴿وَأَمَّاۤ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَیۡهِ رِزۡقَهُۥ فَیَقُولُ رَبِّیۤ أَهَـٰنَنِ﴾ أي ضيق عليه
قال تعالى: ﴿۞ إِذۡ تُصۡعِدُونَ وَلَا تَلۡوُۥنَ عَلَىٰۤ أَحَدࣲ وَٱلرَّسُولُ یَدۡعُوكُمۡ فِیۤ أُخۡرَىٰكُمۡ فَأَثَـٰبَكُمۡ غَمَّۢا بِغَمࣲّ لِّكَیۡلَا تَحۡزَنُوا۟ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمۡ وَلَا مَاۤ أَصَـٰبَكُمۡۗ وَٱللَّهُ خَبِیرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ﴾ تصعدون أي تركضون من الإصعاد وهو الركض على الأرض”الصعيد” وليس ترقون من الصعود
(الزلزلة 7-8) قال تعالى{فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}. الاعمال في الآخرة تقاس بالذرة مهما بلغت (النحل 94) قال تعالى:{وَلَا تَتَّخِذُوۤا۟ أَیۡمَـٰنَكُمۡ دَخَلَۢا بَیۡنَكُمۡ فَتَزِلَّ قَدَمُۢ بَعۡدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا۟ ٱلسُّوۤءَ بِمَا صَدَدتُّمۡ عَن سَبِیلِ ٱللَّهِ وَلَكُمۡ عَذَابٌ عَظِیمࣱ﴾ اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك، كم هي
قال تعالى :{وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا} أنزل الله تعالى كتابه للعمل به وتلاوته فمن كان كتاب الله تعالى منهجه في الحياة فذاك السعيد ولا أسعد منه ومن هجر كتاب الله تعالى وجعل هواه وشهواته منهجا له في حياته فذاك الشقي حقا فأي حرمان أعظم من حرمان رجل يصبح ويمسي