تجارة لا خسارة فيها
قال تعالى :﴿إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور﴾ ثلاث تجارات لاخسارة فيها: تلاوة القرآن ؛ والصلاة ؛ والإنفاق سراً وجهراً
تجارة لا خسارة فيها قراءة المزيد »
قال تعالى :﴿إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور﴾ ثلاث تجارات لاخسارة فيها: تلاوة القرآن ؛ والصلاة ؛ والإنفاق سراً وجهراً
تجارة لا خسارة فيها قراءة المزيد »
قال تعالى: ﴿وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَسَـٰۤـُٔوا۟ بِمَا عَمِلُوا۟ وَیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَحۡسَنُوا۟ بِٱلۡحُسۡنَى، ٱلَّذِینَ یَجۡتَنِبُونَ كَبَـٰۤىِٕرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَ ٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَ ٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةࣱ فِی بُطُونِ أُمَّهَـٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوۤا۟ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰۤ﴾ سبحانه هو الملك المتصرف في ملكه
قال تعالى : ﴿إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِی نَعِیمࣲ﴾ لا تظن ان قوله تعالى يختص بيوم المعاد ، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة (الدنيا والبرزخ والآخرة ) ابن القيم
قال تعالى: ﴿أَنۡ أَدُّوۤا۟ إِلَیَّ عِبَادَ ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِینࣱ﴾ أي سلّم إلي يا فرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي وليس معناها اعطوني ياعباد الله
قال تعالى: ﴿وَمِنَ ٱلَّیۡلِ فَٱسۡجُدۡ لَهُۥ وَسَبِّحۡهُ لَیۡلࣰا طَوِیلًا ﴾. أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان
قال تعالى: {سَأُصۡلِیهِ سَقَرَ، وَمَاۤ أَدۡرَىٰكَ مَا سَقَرُ، لَا تُبۡقِی وَلَا تَذَرُ، لَوَّاحَةࣱ لِّلۡبَشَرِ} أي نار جهنم محرقة للجلد مسودة للبشرة ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم . نسال الله العافية والسلامة اللهم اجرنا منها
قال تعالى: ﴿ وَأَنَّهُۥ تَعَـٰلَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا ٱتَّخَذَ صَـٰحِبَةࣰ وَلَا وَلَدࣰا﴾ أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس
قال تعالى: ﴿أَتَبۡنُونَ بِكُلِّ رِیعٍ ءَایَةࣰ تَعۡبَثُونَ، وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ، وَإِذَا بَطَشۡتُم بَطَشۡتُمۡ جَبَّارِینَ﴾ الدنيا الهتهم عن عبادة الله كانهم خالدون فيها الريع: واد بين جبلين اي ثنية آية: علم تعبثون: تلعبون المصانع هنا : أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .
[الشعراء ١٢٨-١٣٠] قراءة المزيد »
قال تعالى: {۞ وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ، ٱلَّذِینَ ءَاتَیۡنَـٰهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ مِن قَبۡلِهِۦ هُم بِهِۦ یُؤۡمِنُونَ } وصلنا: أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم
قال تعالى: {وَقُل لِّلۡمُؤۡمِنَـٰتِ یَغۡضُضۡنَ مِنۡ أَبۡصَـٰرِهِنَّ وَیَحۡفَظۡنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا یُبۡدِینَ زِینَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنۡهَاۖ وَلۡیَضۡرِبۡنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُیُوبِهِنَّۖ …الاية} الضرب أي الإسدال، الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر. وليس الضرب المعروف