قالوا

حكم: أمر عجيب من يجد لنفسه عذرا في كل شيء ولا يعذر غيره في اي شيء ‏

حكم: ان خسرت شيئا لم تتوقع يوما ان تخسره فان الله تعالى سيرزقك شيئا لم تتوقع يوما ان تملكه -قال سيدنا عمر رضي الله عنه: لا تعترض لما لا يعنيك، واعتزل عدوك، واحذر صديقك الا الامين من الاقوام، ولا امين الا من خشي الله، ولا تصحب الفاجر فتتعلم من فجوره ولا تطلعه على سرك، واستشر

حكم: ان زرعت الشجر حصدت الظل والثمر وان زرعت طيب اﻻثر حصدت محبة الله ثم البشر ‏

قال د. مصطفى محمود : الحب هو – الالفة ورفع الكلفة، – ان لا تجد نفسك في حاجة للكذب ، – ان تصمتا انتما الاثنان فيحلوا الصمت وان يتكلم احدكما فيحلوا الاصغاء.[ اناشيد الاثم والبراءة] قال ابن رجب رحمه الله : انتظار الفرج عبادة ؛ فإن البلاء لا يدوم . [مجموع رسائل ابن رجب]

حكم: الكلمات كالبذور تزرع لنجني اطيب الثمر يوم الحصاد. -قال سفيان بن عيينه: والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله، فمَن أحب القرآن؛ فقد أحب الله، افقهوا ما يقال لكم

-قال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم : أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه ؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ. -قال ابو هريرة: إن البيت الذى يتلى فيه القرآن اتسع بأهله وكثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ، وإن البيت الذي لايتلى فيه كتاب

-قال الضياء : فرأيت ذلك وجربته كثيراً ، فكنت إذا قرأت القرآن كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير ، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي -حكم: إذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر إلى مقام الله في قلبك -قال أحد السلف : كلما زاد حزبي من القرآن، زادت البركة في وقتي ،

-قال ابن مسعود : لا تهذوا القرآن هذَّ الشعر ولا تنثروه نثر الدقل ؛ قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم أحدكم آخر السورة -قال الحسن ابن علي : إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار. -خاطرة: الحياه ما هي إلا قصة قصيرة: (من تراب

-حكم: هل تعلم أن الدنيا تهابك إن تعلق قلبك بالآخرة -قال كعب الاحبار: عليكم بالقرآن، فإنه فهم العقل، ونور الحكمة، وينابيع العلم؛ وأحدث الكتب عهداً بالرحمن.

– قال الحسن البصري رحمه الله: يا ابن آدم، إنما أنت أيام فإذا ذهب يوم ذهب بعضك. -قال ابو موسى الاشعري رضي الله عنه : كان لنا امانان ذهب احدهما وهو كون الرسول فينا، وبقي الاستغفار معنا، فاذا ذهب هلكنا.