– قال تعالى : { *إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ*} الشعراء (227)
استثناء للشعراء المؤمنين من الغواية. وتهديد لكل ظالم ، وليعلم أن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله تعالى حجاب. وعزاء لكل مظلوم فلا تجزع أيها المظلوم فخالقك سبحانه سينتصر لك ممن ظلمك.
-قال تعالى: { *إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ*} آل عموان (19)
وقال: { *وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ*} آل عمران (85)
هذا آخر الكلام وهو الفصل، هذه الآية هدمت كل مزاعم وأقاويل الأديان اليوم، فلا يهودية ولا نصرانية ولا بوذية ولا… ولآ تقبل عند الله جلّ شأنه، وكلهم خاسر بغير الدخول في الإسلام