الفرق بين التالي:
الاسم: ما دلَّ على معنًى، مثل: محمد،
اللقب: اسم يُطلق على الإنسان لصفة فيه، ويراعى فيه المعنى، قد يكون حسنًا، مثل : الفاروق، أو قبيحًا، مثل: الحطيئة
الكنية: كلّ مركّب إضافي صدّر بـ(أَب) أبو حفص أو (أُمّ) أمّ كلثوم
قاعدة:
العدد (2،1) وما وافقهما من العشرات يطابقان المعدود تذكيرًا وتأنيثًا، نحو: قال تعالى: {لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد}، {وأن هذه أمتكم أمة واحدة}، {فانفجرت منه اثنتا عشرة عينًا}، {وبعثنا منهم اثني عشر نقيبًا}،{إني رأيت أحد عشر كوكبًا}.
في قوله تعالى:
{تلك حدود الله فلا تعتدوها}.(تلك حدود الله) إثبات العلم ولزومه، ببيان الحدود، بلفظ تلك، ثم جاء النهي: (فلا تعتدوها) فالنهي عن مجاوزتها جاء بعد إثبات
الشعر:
قال المعري:
ترجَّ بلطفِ القولِ ردَّ مخالفٍ “” إِليكَ فكم طرْفٍ يسكنُ بالنقرِ
وإِن اقتناعَ النفسِ من أحسنِ الغِنى “” كما أن سوءَ الحِرْصِ من أقبحِ الفقرِ
قال أحمد شوقي:
يا أيها الجيل الذي يبنى غدا “” كن في بنائك حازما مقداما
واجعل أداتك في البناء محبة “” وتعاونا وتآلفا ووئاما
قال أبو عثمان التجيبي:
خُذِ الأمورَ برفقٍ واتئدْ أبداً “” إِياكَ من عَجَلٍ يدعو إِلى وَصَبِ
للرفقُ أحسنُ ما تؤتى الأمورُ به “” يصيبُ ذو الرفقِ أو ينجو من العَطَبِ