قيل في الامثال:
– من أصلح فاسده أرْغم حاسده.
– من أطَاع غَضَبه أضاع أدبه.
– عادات السادات سَادَات الْعَادَات.
– من سَعَادَة جدك وقوفك عِنْد حدك.
تكلّم بعضهم عند الصاحب فسأله عن شيء فقال:(لا أطال الله بقاءك)
فقال: قل (لا، وأطال الله بقاءك) فقال: بعضهم ما رأينا واوا أحسن موقعا من واوك.
قال أعرابي: رب (منع) أكرم من (عطاء)، و(شوك) أمهد من (وطاء).
المعاني:
في قوله تعالى: {على كل شيء قدير}على: حرف جر يدل على علو القدرةكل: من ألفاظ العموم، تدل على عموم ما تضاف له، لتوكيده نحو: كل الطلبة حضروا، فالعموم والتوكيد على الطلبة فحسب.شيء: نكرة موغلة في الإبهام، فهي تدل على كل شيء في الوجودوهي أعم كلمة في العربية .
الشعر:
قال المتنبي:
(إِلَيْك فَإِنِّي لست مِمَّن إِذا اتَّقى “” عضاض الأفاعي نَام فَوق العقارب).
وقال أيضا:
(يخفي الْعَدَاوَة وَهِي غير خُفْيَة “” نظر الْعَدو بِمَا أسر يبوح).
وقال: (إِذْ أَنْت أكرمت الْكَرِيم ملكته “” وَإِن أَنْت أكرمت اللَّئِيم تمردا
وَوضع الندى فِي مَوضِع السَّيْف بالعلا “” مُضر كوضع السَّيْف فِي مَوضِع الندى)
وقال آخر:
إِذا كُنتَ في حاجَةٍ مُرسِلاً “” فَأَرسِل حَكيماً وَلا توصِهِ
وَإِن ناصِحٌ مِنكَ يَوماً دَنا “” فَلا تَنأَ عَنهُ وَلا تُقصِهِ
وَإِن بابُ أَمرٍ عَلَيكَ اِلتَوى “” فَشاوِر لَبيباً وَلا تَعصِهِ
وَذو الحَقِّ لا تَنتَقِصن حَقَّهُ “” فَإِنَّ القَطيعَةَ في نَقصِهِ