خبر نبري: -عَنْ علي بن أبي طالب رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: ” مَنْ صَلَّى الْفَجْرَ ثُمَّ جَلَسَ فِي مُصَلاَّهُ ، صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ ، وَصَلاَتُهُمْ عَلَيْهِ (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ)“. [ رواه أحمد ] صلاة تدعوا لك الملائكة فيها. -عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ […]
-قدم على رسول الله صل الله عليه وسلم وائل بن حجر الحضرمي سليل ملوك اليمن معلنًا إسلامه، وكان صلى الله عليه وسلم قد قال لأصحابه قبل وصوله:” يأتيكم بقية أبناء الملوك ” فلما أتى رحّب به النبي صلى الله عليه وسلم وأدناه، ثم أعطاه أرضًا نظير ما ترك خلفه من المُلك والزعامة وأرسل معه معاوية
المعاني: السبت في اللغة: الراحة والدهر، وحلق الرأس، وضرب العنق ومنه سمي لانقطاع الأيام عنده وجمع السبت: أسبُت وسبوت. الطَّفْل (بالفتح) :الناعم من كل شيء. والطِّفْل (بالكسر): الصغير من كل شيء قاعدة: استخدام (إذ) و (إذا) *إذ : لحدث لا يتكرر غالبًا، مضى وانتهى مثلا: {وإذ قلتم يا موسى} {وإذ قتلتم نفسًا} {وإذ أخذنا ميثاقكم}
طرفة: صاحب محل كتب بخط جميل(هنا يباع السمك)على بابه، فجاء احد اصدقائه وقال: العبارة جميلة والخط اجمل ولكن لماذا كلمة(هنا)؟ ارى انه لا ضرورة لها سيما وانك تبيع السمك هنا وليس هناك فحذفها وفي يوم زاره صديق ثان: فاثنى على العبارة والخط الجميل ولكنه اقترح حذف كلمة (يباع) فالمحل معروف لبيع السمك فقام بحذف كلمة
-حكم: (قبل أن ترفع يديك وتطلب من الله المفقود أنزل يديك واشكره على الموجود ) (تجنب المسألة ما كان التحمل ممكنا فان لكل يوم رزقا جديدا وخيرا متوقعا، والوقوف على درج الحرص بالالحاح في المطالب مسلبة للبهاء وحصار قوى المروءة بين الصبر والاحتساب. ) -قال القرطبي رحمه الله: “إعجاب المرء بنفسه هو ملاحظته لها بعين
-قال الإمام ابن القيم : أخسر الناسِ صفقةً من اشتغل عن الله بنفسه ، بل أخسر منه من اشتغل عن نفسه بالناس . -أحد السلف كان أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول : “الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً “. فَمَرّ بِهِ رجل فقال
-قال تعالى:{ *فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ۖ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ*} الذاريات(50) بترك التسويف والمبادرة؛ فكلما ابتعد القلب عن الله شعر بأن الحياة جافّة المعنى ركضٌ خال من دوافع الحياة، وسير متخبط شتات روحي،وظمأ لايهدأ، كل ذلك لا يرويه إلا القرب من الله؛ خالقه وهو أعلم بما يؤنِسه. -قال تعالى: { *وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ
فعل نبوي: -عَنْ أَبِي بَكْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَنَّهُ كَانَ إِذَا جَاءَهُ أَمْرُ سُرُورٍ – أَوْ بُشِّرَ بِهِ – خَرَّ سَاجِدًا شَاكِرًا لِلَّهِ. [سنن ابي داوود] فيه دليل على شرعية سجود الشكر. وقد اختلف هل يشترط لها الطهارة أم لا، وقيل: لا يشترط وهو الأقرب. وقال في النيل: وليس في
-الزور يطمس الحق، والمال يطمس العيوب، والتقوى تطمس هوى النفس، والمن يطمس الصدقة، والحاجة تطمس المبادئ
المعاني: الهَدَف: كل شيء عظيم مرتفع. الوليمة: طعام العرس. الوضيمة: طعام المأتم. النقيعة: طعام القادم من سفر. الزاد: طعام يتخذ للسفر. القِرى: طعام الضيف. الرَّغْم والرِّغْم والرُّغْم: الكره وقيل الذل. الشعر: (أتهزأ بالدعاء وتزدريه * وما تدري بما صنع الدعاء سهام الليل لا تخطي** ولكن له أمد وللأمد انقضاء ) وقال آخر: (وَما مُجاهَدَةُ
