توضيح نبوي: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ}، قَالَ: كَبُرَ ذَلِكَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَا أُفَرِّجُ عَنْكُمْ. فَانْطَلَقَ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ، إِنَّهُ كَبُرَ عَلَى أَصْحَابِكَ هَذِهِ الْآيَةُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَفْرِضِ الزَّكَاةَ إِلَّا لِيُطَيِّبَ مَا […]
*حكم: قيل: من حسن خلقه كثر صديقه، ومن لانت كلمته وجبت محبته. – قال رجل لعمر بن عبد العزيز: متى أتكلم؟ قال: إذا اشتهيت أن تصمت. قال: فمتى أصمت؟ قال: إذا اشتهيت أن تتكلم. – قال الأحنف بن قيس: أسرع الناس إلى الفتنة أقلهم حياء من الفرار.
*المعاني: -قولهم حيَّاك اللهُ وبيَّاك: معنى حيَّاك الله سلَّم الله عليك. بيَّاك: قَرَّبَك، وأنشد: بَيَّا لهم إِذْ نَزَلُوا الطَّعَامَا “” الْكبِدَ وَالْمَلحَاءَ وَالسَّنَاما -في قوله تعالى: {وقد أفضى بعضكم إلى بعض}. {أفضى} من الإفضاء والفضاء، وهو أن يخلو الزوج بزوجه، روى ابن جرير رحمه الله تعالى : عن ابن عباس قال: الإفضاء الجماع، ولكن الله
موقف: *لما تزوج شريح زينب زارتها أمها بعد سنة، فقالت له: لم يضم الرجل إلى نحره شرا من ورهاء(أي خرقاء)، وإنما زينب من النساء، فإن رابك منها شيء فالسوط، فضحك ثم قال: ( رأيت رجالا يضربون نساءهم “” فشلت يميني يوم أضرب زينبا وكل محب يمنح الود إلفه “” ويعذره يوما إذا هو أذنبا) *فراسة
-يُقال: (أجبن من صافر)، قال أبو عبيد: الصافر كل ما يصفر من الطير، والصفير لا يكون في سباع الطير، وإنما يكون في خشاشها وما يُصاد منها. *دعاءك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: اللهم تقبل مني { *رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء*} ابراهيم (40)، واكون من { *وَالَّذِينَ
-قال سيدنا عمر رضي الله عنه: لا يحل لامرئٍ مسلم سمع من أخيه كلمة أن يظن بها سوءاً ، وهو يجد لها في شئ من الخير مخرجاً. -قال الأحنف: شكوت إلى عمّي صعصعة بن معاوية وجعا في بطني فنهرني ثم قال: يابن أخي إذا نزل بك شيء فلا تشكه إلى أحد، فإنما الناس رجلان: صديق
– قال تعالى: { *اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ*} الانبياء (1) الغفلة داء خطير من عدو حاقد وخبيث، تأمل رغم الخبر لم ينتبهوا من الغفلة وما زالوا معرضين. عن زهير بن أبي نعيم أنه قال له رجل: يا أبا عبدالرحمن أتوصي بشيء؟ قال: نعم، احذر أن يأخذك الله وأنت على غفلة . -قال
خبر نبوي: -عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: ” مَا عَمَلٌ أَفْضَلَ مِنْهُ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ “. يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ. قَالَ: فَقِيلَ: وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ قَالَ:” وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا مَنْ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، ثُمَّ لَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ“. [مسند أحمد] -عَنِ ابْنِ عُمَرَ
– عتبة بن أبي سفيان رضي الله عنه، أمير مصر، وليها من قبل أخيه معاوية، فقدمها سنة 43 ه ثم خرج إلى الإسكندرية مرابطا، فابتنى دارا في حصنها القديم، وتوفي فيها سنة 44 ه.كان عاقلا فصيحا مهيبا، من فحول بني أمية، شهد مع عثمان، رضي الله عنه، يوم الدار، وشهد يوم الجمل مع عائشة.قال الأصمعي
*من اصعب الجموع في اللغة : ــ نَوَاةٌ : نَوىً . ــ مِطْرَقة : مَطَارِق . ــ دلو : دِلاء ـ دُلِيُّ . ــ إليّ : آلاء ــ إِمبَرَاطُورٌ : أَبَاطِرَةٌ . ــ طاووس : طَوَاوِيس . ــ هُدْهُد : هَدَاهِد . ــ عُقَابٌ : أَعْقُبٌ . ــ غُرَابٌ : غِرْبَانٌ ــ جَرْوٌ : جِرَاءٌ
