قالوا
– قَالَ بَعْضُ حُكَمَاءِ الْعَرَبِ: مَنْ أَحَبَّكَ نَهَاكَ، وَمَنْ أَبْغَضَكَ أَغْرَاكَ. – قَالَ بَعْضُ البُلَغَاءِ: أَفْضَلُ المَعْرُوْفِ نصْرَةُ المَلْهُوْفِ. – قيل: لا يَسُوْدُ الرَّجُل حَتَّى يَكُوْنَ بِالمَعْرُوْفِ مَعْرُوْفًا.
– قَالَ بَعْضُ حُكَمَاءِ الْعَرَبِ: مَنْ أَحَبَّكَ نَهَاكَ، وَمَنْ أَبْغَضَكَ أَغْرَاكَ. – قَالَ بَعْضُ البُلَغَاءِ: أَفْضَلُ المَعْرُوْفِ نصْرَةُ المَلْهُوْفِ. – قيل: لا يَسُوْدُ الرَّجُل حَتَّى يَكُوْنَ بِالمَعْرُوْفِ مَعْرُوْفًا.
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري ومنها: مسألة(16/26): قال الإمام أبو حامد الغزالي رحمه الله: (قد صحّ إسلام يزيد بن معاوية، وما صحّ قتله الحسين ولا أمر به ولا رضيه، ولا كان حاضراً حين قتل، ولا يصح ذلك منه، ولا يجوز ذلك به، فإن إساءة الظن بالمسلم حرام). وقال ابن الصلاح: (لم يصح
قال تعالى: { *وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ*} الانبياء (107) تأمل رحمة لجميع العالم ، مؤمنهم وكافرهم. فالمومن هدي به وآمن، وعمل بما جاء به من عند الله فله الجنة. وأما كافرهم في الدنيا دفع به عنه عاجل البلاء الذي كان ينـزل بالأمم المكذّبة رسلها من قبله . قال ابن تيمية : إن الله لم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” *إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا ابْنَ آدَمَ مَرِضْتُ فَلَمْ تَعُدْنِي. قَالَ: يَا رَبِّ، كَيْفَ أَعُودُكَ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ ؟ قَالَ: أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ عَبْدِي فُلَانًا مَرِضَ فَلَمْ تَعُدْهُ، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّكَ لَوْ عُدْتَهُ لَوَجَدْتَنِي عِنْدَهُ؟ يَا ابْنَ آدَمَ، اسْتَطْعَمْتُكَ فَلَمْ تُطْعِمْنِي.
قال أبو الفتح البستي: وإِن أساءَ مسيءٌ فليكنْ لكَ في “” عروضِ زلتهِ صفحٌ وغُفْرانُ وكنْ على الدهرِ معواناً لذي أملٍ “” يرجو نداكَ فإِن الحُرَّ مِعْوَانُ واشددْ يديكَ بحبل الدينِ معتصماً “” فإِنه الركنُ إِن خانَتْكَ أركانُ
قال أحمد شوقي في مدحها: اللَهُ كَرَّمَ بِالبَيانِ عِصابَةً “” في العالَمينَ عَزيزَةَ الميلادِ إِنَّ الَّذي مَلَأَ اللُغاتِ مَحاسِناً “” جَعَلَ الجَمالَ وَسَرَّهُ في الضادِ
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري ومنها: مسألة(17/26): قال ابن تيمية: (يزيد عند علماء المسلمين ملك من الملوك لا يحبونه محبة الصالحين وأولياء الله ولا يسبونه). وقال ابن كثير: (وقد أورد ابن عساكر أحاديث في ذم يزيد بن معاوية كلها موضوعة لا يصح منها شيء). طعن الرافضة في يزيد غير مستغرب فقد سبّوا
قال حكيم: ما شيء أحسن من عقل زانه علم، ومن علم زانه حلم، ومن حلم زانه صدق، ومن صدق زانه عمل، ومن عمل زانه رفق.
– قال عمرُ بنُ عبد العزيز رحمه الله: قد أفلحَ مَنْ عُصِمَ من الهوى، والغضب، والطمع. – الأوزاعي: إذا أراد الله بقوم شرا أعطاهم الجدل ومنعهم العمل. – قال أكثم بن صيفي: في الاعتبار غنىّ عن الاختيار.