-أَوْصَى الشَّافِعِي تِلْمِيذَهُ الرَّبِيع بنُ سُلَيْمَان: إذا أردت صلاح قلبك أو ابنك أو أخيك أو من شئت صلاحه فأودعه في رياض القرآن وبين صحبة القرآن، سيصلحه الله شاء أم أبى بإذنه تعالى.
-لو أن السباق إلى الله تعالى باﻷقدام لتصدّر خفيف البدن شديد التحمل السباق لكن السباق إلى الله تعالى بالقلوب فهنيئاً لمن اتي الله بقلب سليم فهناك أناس يعيشون بيننا وأملاكهم في السماء عظيمة قصورهم تُبنى وزروعهم تسقى وبساتينهم تُغرس لسلامة قلوبهم
خاطرة:
أين اصحاب الحاجات؟ أين من يريد السعادة بالحياة؟ أين من يريد التوفيق بالدراسة أو الوظيفة؟ أين صاحب المرض الذي حرمه مرضه لذة النوم؟أين وأين وأين؟
لنضمن الحصول على حاجاتنا فالنعمل بين يدي حاجاتنا التالي:
-أن نكون على وضوء دائما -كل ما فكرنا في اي حاجة نعطي الله ما يحب واحب شيئ اليه التسبيح(سبحان الله و الحمد لله ولا إله الا الله والله اكبر) نردِّدَاها قدر اﻹمكان
-نتصدق قال الرسول صلى الله عليه مسلم: “حصنوا أموالكم بالزكاة، وداووا مرضاكم بالصدقة، وأعدوا للبلاء الدعاء”.
-اﻹكثار من مدح الله عز وجل بذكره ولنبشر بالفرج القريب
*فكلنا ذو حاجة وفاقة ومشاكل وهموم ولكن لن تدوم مادمنا مع الله “إعرف الله في الرخاء يعرفك في الشدّة ” فالنسبحه ونهلله ونحمده ونكبره بين يدي حاجاتنا