المعاني: قيل عن : الافعى أم الربيض، وعن العقرب أم عريط وعن الجرادة أم عوف. من أمثال العرب: أُمٌّ فَرَشَتْ فَأَنامَتْ. يضرب في بر الرجل بصاحبه، قال الشاعر: وكنت له عمًّا لطيفا ووالدا * رؤوفًا وُأمًّا مهّدت فأنامت الشعر: قال البحتري : فَرُجوعُها بَعثٌ بِكَفِّ مَنِيّةٍ * يُفْضِي إلى تَجديدِ موتٍ يَفْجَعُ” ما […]
-قال الشافعي : إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمال البشر، لم يروا ثوابًا أفضل من ذكر الله تعالى ، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون: ما كان شيء أيسر علينا من الذكر. فهي عبادة لا تحتاج لطهارة أو استقبال للقبلة أو لهيئة أو وقت محدد، ومع ذلك لا يؤديها إلا القليل الموفّق لها. قال
-قال تعالى: { *وَلَقَد صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرآنَ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ.فَأَبَىٰۤ أَكۡثَرُ ٱلنَّاسِ إِلَّا كُفُورࣰا ﴾ (الإسراء 89) كثرت الامثال في القرآن الكريم لبيان وتقريب المعنى لتفهم فهما سليما وتتجلى معانيه لهداية الناس وذلك لبلاغة القرآن المعجز بمختلف أنواع البيان وصوره. -قال تعالى : { *إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين
في ظلال حديث نبوي: -عَنْ جَابِرٍ قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَرَأَ عَلَيْهِمْ سُورَةَ الرَّحْمَنِ مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى آخِرِهَا، فَسَكَتُوا فَقَالَ:” *لَقَدْ قَرَأْتُهَا عَلَى الْجِنِّ لَيْلَةَ الْجِنِّ فَكَانُوا أَحْسَنَ مَرْدُودًا مِنْكُمْ ؛ كُنْتُ كُلَّمَا أَتَيْتُ عَلَى قَوْلِهِ { فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ } قَالُوا : لَا بِشَيْءٍ مِنْ نِعَمِكَ
-قال ابن مسعود رضي الله عنه: لا يكن أحدكم إمعة يقول أنا مع الناس ، ليوطِّن أحدكم نفسه على أن يؤمن ، ولو كفر الناس. [مفتاح دار السعادة] -قال الحسن البصري:يا ابن آدم عملك عملك فإنما هو لحمك و دمك فانظر على أي حال تلقى عملك .إن لأهل التقوى علامات يعرفون بها : صدق الحديث
-دخل أعرابي عمّر مائة وعشرين سنة على معاوية رضي الله عنه، فقال له: صف لنا الدنيا؟ فقال: سنيات بلاء وسنيات رخاء، يولد مولود ويهلك هالك، ولولا المولود باد الخلق، ولولا الهالك ضاقت الأرض.
من حيث البيان: -(إنني) أقوى في التعبير من (إني) قال تعالى: {إنني أنا الله} في سياق التوحيد، وقال تعالى: {إني أنا ربك} في سياق التربية الأولى أعظم والنون الثانية هي نون الوقاية في {إنني}، ومن حيث اللغة يوجد من قبائل العرب من يحذف نون الوقاية ومنهم من يأتي بها. -جاء في مختار الصحاح: نَبَرَ الشيء:
-قال الشافعي رحمه الله : أعقل الناس من ترك الدنيا قبل ان تتركه وأنار قبره قبل أن يسكنه وارضى ربه قبل أن يلقاه وبر والديه قبل ان يفارقاه -تعجبني القلوب التي تستقبل الألم بصمت و تبرر أخطاء الآخرين بحسن نيه
-قال تعالى: { كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها النازعات 46 . تصور هذه الحياة الدنيا التي يتقاتل عليها أهلها ويتطاحنون، فإذا هي عندهم عشية أو ضحاها! أفمن أجل عشية أو ضحاها يضحون بالآخرة؟ ألا إنها الحماقة الكبرى التي لا يرتكبها إنسان يسمع ويرى! [سيد قطب] -قال تعالى : { فَمَا ظَنّكُم
في ظلال حديث نبوي: لسداد الدين: عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ مُكَاتَبًا جَاءَهُ فَقَالَ: إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ مُكَاتَبَتِي، فَأَعِنِّي. قَالَ: أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللَّهُ عَنْكَ؟قَالَ: قُلِ: (اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ) [سنن الترمذي ]
