المعاني: غفر: فعل ماض يدل على التحقق يغفر: فعل مضارع يدل على الحال اغفر: فعل أمر يدل على الطلب غافر: اسم فاعل يدل على ثبوت الصفة في صاحبها غفّار: صيغة مبالغة تدل على امتهان الصفة غفور: صيغة مبالغة تدل على عظم المغفرة غفران: مصدر يدل على وقوع الحدث على الدوام -العرب تقول: (فلان أشكر من […]
دعاءك سلاحك: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله سيدنا محمد: اللهم لك الحمد كله، ولك الملك كله، بيدك الخير كله، وإليك يرجع الامر كله علانيته وسره، فأهل أنت أن تُحمٓد، إنك على كل شيء قدير، اللهم اغفر لي جميع مامضى من ذنوبي، واعصمني فيما بقي من عمري وارزقني عملا صالحا يُرضيك عني، وصل
-قال تعالى: { *وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ*}النحل (127) لمنزلة الصبر عند الله سبحانه يأمر سيدنا محمد وامته به. عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : ذروة الإيمان: الصبر للحكم، والرضى بالقدر، والإخلاص في التوكل، والاستسلام للرب عز وجل. -قال تعالى: { *يَا أُخْتَ
معلومة نبوية: عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” إِنَّ فَصْلَ مَا بَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ أَكْلَةُ السُّحُور“. [سنن النسائي ] توجيه نبوي: -عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” لَا تَصُومُ الْمَرْأَةُ وَبَعْلُهَا شَاهِدٌ
-بني نم باكراً فالبركة في الرزق صباحاً وأخاف أن يفوتك رزق الرحمن لأنك تسهر . وحينما يثق بك أحد ، فإياك ثم إياك أن تغدر، وإذا ابتلاك الله بعدو قاومه بالإحسان إليه ، ادفع بالتي هي أحسـن فستنقلب العداوة حباً. واعلم أن الاسد لم يصبح ملكاً للغابة لأنه يزأر، ولكن لأنه عزيز النفس، لا يقع
-الحكم إذا خرجت من القلب وقعت في القلب، وإذا خرجت من اللسان، لم تجاوز الآذان. في تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ تُعْرَفُ جَوَاهِرُ الرِّجَالِ. -قال سيدنا علي رضي الله عنه: شرط الصحبة إقالة العثرة، ومسامحة العشرة، والمواساة في العسرة. قال الرياشي، قال لي الأصمعي: ألا أدلّك على بستان يكون في كمّك، وروضة تكون في حجرك، وميت ينطق، وأخرس
قاعدة: إذا اتصلت (ما) الاستفهامية بحروف الجر (من، عن، الباء، في، اللام) حذفت منها الألف، نحو: {فلينظر الإنسان مِمَّ خلق} {عمَّ يتساءلون} {فناظرة بِمَ يرجع المرسلون} {قالوا فيمَ كنتم} {لمَ تصدون عن سبيل الله} المعاني: الاحتفاء: العناية بالشخص الواحد والاهتمام به، أقول احتفيتُ به أي اعتنيت، في التنزيل{إنه كان بي حفيّا} الاحتفال: يكون للجميع بوجه
– قال تعالى: { *وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ ۚ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَىٰ ۖ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ*} التوبة (107) . هذه أول محاولة فاشلة لمشروع يراد به التفريق بين المؤمنين، ويجتمع فيه من حارب الله ورسوله، وتركهم الله حتى كادوا أن
توضيح نبوي: عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ هُنَا أَقْوَامًا حَدِيثًا عَهْدُهُمْ بِشِرْكٍ، يَأْتُونَا بِلُحْمَانٍ، لَا نَدْرِي يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا أَمْ لَا ؟ قَالَ : ” اذْكُرُوا أَنْتُمُ اسْمَ اللَّهِ وَكُلُوا“. [رواه البخاري] توجيه نبوي: عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” لَا
-من باب تقوية الإيمان في النفوس، كان الربيع ابن خثيمٍ كان إذا قسى قلبه حفر قبرآ في فناء داره ونزل فيه واضطجع وقال لنفسه(ربي ارجعون لعلي اعمل صالحآ فيما تركت) فيجيب على نفسه بنفسه انهض ياربيع فإنك لن توالي غيرها. وقيل له: ما نراك تغتاب أحداً. فقال: لست عن نفسي راضياً فأتفرغ لذم الناس.
