قالوا
-قال الشعبي: عليك بالصدق حيث ترى أنه يضرّك فإنه ينفعك، واجتنب الكذب حيث ترى أنه ينفعك فإنه يضرّك -قال قس بني ساعدة: ( أحمد البلاغة الصمت حين لا يحسن الكلام).
-قال الشعبي: عليك بالصدق حيث ترى أنه يضرّك فإنه ينفعك، واجتنب الكذب حيث ترى أنه ينفعك فإنه يضرّك -قال قس بني ساعدة: ( أحمد البلاغة الصمت حين لا يحسن الكلام).
-عنوان السعادة في ثلاث : مَن إذا أُعطي شكر وإذا ابتُلي صبر وإذا أذنب استغفر -العسر واليسر نقيضان استحالة إن يجتمعا معا، فالمعية في قول الله تعالى:{ *إن مع العسر يسرا*} هي تاكيد على قرب حصول اليسر عقب العسر او ظهور بوادر اليسر
-موقف: جاء رجل الى الشافعي فقال له : إن فلان يذكرك بسوء فأجابه : إذا صدقت فأنت نمام وإذا كذبت فأنت فاسق، فخجل وانصرف -من اللحظات الثمينة هي: عندما تعلم أن من قال: (أستغفر الله الذي لا إله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه)(ثلاث مرات) غفرت ذنوبه ولو فر من الزحف وتلتزم بذلك. وهي لا
المعاني: -بنات البطون: الأمعاء. بنات التّنانير: أرغفة الخبر. بنات الصّدور: الهموم. -يقال: غَسَلَ الله حَوْبَتَك، أي إثمك، يعني طهَّرك منه. يذمّ الرجل فيقال: جُرْفٌ مُنْهال أي ليس له حَزْم ولا عقل الشعر: قال الشافعي رحمه الله: -تغرّب عن الأوطان في طلب العلا * وسافر ففي الأسفار خمس فوائد تفريج همٍ واكتساب معيشة*** وعلم وآداب وصحبة
أذن بلال لصلاة الظهر وأقيمت فصلى بهم النبي ركعتين سراً، ثم أمر بلال أن يقيم الصلاة فصلى بهم ركعتين صلاة العصر قصراً وجمعاً، ثم أمر الناس أن يأخذوا راحتهم حتى تذهب حدة الشمس، ثم ركب صلى الله عليه وسلم ناقته وأتجه الى وسط عرفة حتى أتى الصخرات العظام الكبار فأسند صدر ناقته الى الصخرات ويمم
حجة الوداع؛ الإفاضة من عرفة قراءة المزيد »
-قال تعالى: *وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ*} الشورى (40) لك ان ترد على ألمسيء بمثل ما اساء اليك ولا تزيد وإلا أصبحت ظالم، لكن في مرتبة اعلى إن عفوت ولك الاجر من الله سبحانه. كان الحسن البصري يدعو ذات ليلة : اللهم أغفر عمن ظلمني. فقال
خبر نبوي: -…قَالَ : سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” أَفْضَلُ الذِّكْرِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَفْضَلُ الدُّعَاءِ الْحَمْدُ لِلَّهِ“. [رواه الترمذي] لأنها كلمة التوحيد الذي لا يماثله شيء والفارقة بين الكفر والإيمان ، وأجمع للقلب مع الله وأنفى للغير وأشد
-قال يحيى بن معاذ : الدنيا خمر الشيطان، من شربها لم يفق إلا بين عساكر الموتى، نادما بين الخاسرين، قد ترك منها لغير ما جمع وتعلق بحبل غرورها فانقطع، وقدم على من يحاسبه على الفتيل والنقير والقطمير؛ فيما انقرض عليه من الصغير والكبير، يوم تزل بالعصاة القدم، ويندم المسيء على ما قدم. -قال يزيد بن
موقف: -خطب الحجاج يومًا وأطال، فقام رجل فقال: الصلاة يا حجاج، فإن الوقت لا ينتظرك والرب لا يعذرك فأمر بحبسه، فأتاه قوم الرجل وزعموا أنه مجنون وسألوه أن يخلي سبيله، فقال: إن أقرّ بالجنون خليته، فكلموه فقال:معاذ الله، لا أقول إن الله ابتلاني وقد عافاني، فبلغ ذلك الحجاج؛ فعفا عنه لصدقه. -ذكر عن عبد الله
-قال الأحنف: لا مروءة لكذوب، ولا سؤدد لبخيل، ولا ورع لسيء الخلق. -قال قس بني ساعدة؛ تقاربوا بالمودة، ولا تتكلوا على القرابة. -سأل ملك وزيره: هل الأدب يغلب الطبع أم الطبع يغلب الأدب؟ فقال: الطبع يغلب الأدب؛ لأنه أصل والأدب فرع، وكل فرع يرجع إلى أصله، ثم إن الملك استدعى الشراب وأحضر سنانير بأيديهم الشماع