-قال سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه: إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القوي حتى آخذ منه الحق. -قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: اللهم لا تكثر لي من الدنيا فأطغى ولا تقلل لي منها فأنسى، فإن ما قل و كفى خير مما كثر وألهى. وقال: إذا […]
الحكم: -كان يقال: في كل شيء سرفٌ إلا ّفي المعروف. معاني: -أَوكى : أي بَخِلَ. يقال: سألناه فأَوْكى علينا. أَوْكِ حَلْقَك، أي اسْكُت. -باحَ بالشيء بَوْحًا : أظهره. والبَوْح: ظهور الشيء. الشعر: -تَيَقَنْتُ أَنِّي مُذْنِبٌ وَمُحَاسِبْ * وَلَمْ أَدْرِ هَلْ نَاجٍ أَنَا أَوْ مُعَاقَبُ وَمَا أَنَا إِلا بَيْنَ أَمْرَيْنِ وَاقِفٌ * فَإِمَّا سَعِيدٌ أَمْ بِذَنْبِي
بقي صلى الله عليه وسلم على إحرامه، ورجع الى مكان اقامته عند الحجون، فأخذ يصلي قصرا بأصحابه عند خيامه، وليس عند الكعبة خوف الإزدحام الناس كلهم عند صلاته، فأعطى الناس راحتهم ، فمن شاء فليصلي في الكعبة ومن شاء فليصلي في رحاله، وأقام صلى الله عليه وسلم بمكة اربعة أيام وفي يوم التروية أمر الناس
حجة الوداع، الوصول لعرفة قراءة المزيد »
– قال تعالى: { *يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ ۚ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ*} المجادلة (12) مناجاة بعض المنافقين كانت تشق على النبي صلى الله عليه وسلم فامر الله بتقديم صدقة قبل المناجاة وتخفيفا على من لم يجد فالله غفور
توجيه نبوي: عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:” مَنْ رَآنِي فِي النَّوْمِ فَقَدْ رَآنِي ؛ إِنَّهُ لَا يَنْبَغِي لِلشَّيْطَانِ أَنْ يَتَمَثَّلَ فِي صُورَتِي“. وَقَالَ:” إِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ ؛ فَلَا يُخْبِرْ أَحَدًا بِتَلَعُّبِ الشَّيْطَانِ بِهِ فِي الْمَنَامِ“.[رواه مسلم] توضيح نبوي: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
-قال رجل لأبي بن كعب: عظني ؟ فقال: اقبل الحق ممن جاءك به وإن كان بعيدا بغيضا، واردد الباطل على من جاءك به وإن كان حبيبا قريبا -خرج ابن مسعود على اصحابه فقال: انتم جلاء احزاني، الاصحاب: هم الزينة في الرخاء والعدة في البلاء خير معين على تخفيف الالام والهموم والغموم. -من تلبيس ابليس على
-من صفات النبي صلى الله عليه وسلم: …، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: مَا رَأَيْتُ شَيْئًا أَحْسَنَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ كَأَنَّ الشَّمْسَ تَجْرِي فِي جَبْهَتِهِ، وَمَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَسْرَعَ فِي مِشْيَتِهِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَأَنَّمَا الْأَرْضُ تُطْوَى لَهُ، إِنَّا لَنُجْهِدُ أَنْفُسَنَا، وَإِنَّهُ لَغَيْرُ مُكْتَرِثٍ . [مسند
معاني: -السياسة: هي القيام على الشيء بما يُصلحه. سُسْتُ الرعية إذا مُلِّكت أمرهم. -يَدْمُل أرضه: أي يُصلحها، ومنه قيل للجرح: قد انْدَمل، إذا تماثل وصلح.ً الشعر: -وَقَدْ سَبَقْتَ مِنِّي ذُنُوبٌ عَظِيمَةٌ * فَيَا لَيْتَ شِعْرِي مَا تَكُونُ الْعَوَاقِبُ فَيَا مُنْقِذِ الْغَرْقَى وَيَا كَاشِفَ الْبَلا * وَيَا مَنْ لَهُ عِنْدَ الْمَمَاتِ مَوَاهِبُ أَغِثْنَا بِغُفْرَانٍ فَإِنَّكَ لَمْ
فتحللوا فمنهم من حلق ومنهم من قصر، والنبي صلى الله عليه وسلم ينظر إليهم، فرفع يديه وهو ينظر إليهم وقال: (اللهم اغفر للمحلقين)، فقال صحابي: والمقصرين يا رسول الله؟ فقال: (اللهم اغفر للمحلقين)، فقال: والمقصرين يا رسول الله؟ فقال: (اللهم اغفر للمحلقين)، ثم قال صلى الله عليه وسلم: (والمقصرين)، ثم قرأ صلى الله عليه وسلم
حجة الوداع وأوجه الحج الثلاثة قراءة المزيد »
توضيح نبوي: -عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ : مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قَالَ:” أُمُّك*َ ” قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ” *ثُمَّ أُمُّكَ“. قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ : ” ثُمَّ أُمُّكَ“. قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ” ثُمَّ أَبُوكَ“. [رواه مسلم] – عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رِوَايَةً:”
