الحكم: -ثمن الكرامة والحرية فادح، ولكن ثمن الذل أفدح -تعلم متى وكيف تتحدث، وتعلم قبلها متى وكيف تصمت. لان جاهل صامت أكثر وقاراً وهيبة من متعلم ثرثار. معاني: -حيدرة: الأسد السندرة: مكيال ضخم كان يرتجز بها سيدنا عليَ بن أبى طالب عندما التقى بمرحب اليهودي : أنا الذي سمتني أمي حيدرة، كليث غابات كريه المنظرة […]
وفي الصباح ركب صلى الله عليه وسلم ناقته ودخل مكة نهارا في اربعه ذي الحجة ملبياً مكبراً ومعه هذا الجمع الذي بلغ مئة واربعين الفا كلهم يكبرون ويهللون، واستقبله أهل مكة بفرح، فما زال يسير صلى الله عليه وسلم حتى إذا وقع نظره على البيت قال بأعلى صوته معلماً اصحابه: (اللهم إن هذا البلد بلدك،
حجة الوداع، طواف النبي قراءة المزيد »
خبر نبوي: -عَنْ أَبِي أُمَامَةَ،قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” مَا مِنِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلَاةٌ مَكْتُوبَةٌ، فَيَقُومُ، فَيَتَوَضَّأُ، فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ، وَيُصَلِّي، فَيُحْسِنُ الصَّلَاةَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ بِهَا مَا كَانَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ الصَّلَاةِ الَّتِي كَانَتْ قَبْلَهَا مِنْ ذُنُوبِهِ، ثُمَّ تَحْضُرُ صَلَاةٌ مَكْتُوبَةٌ، فَيُصَلِّي، فَيُحْسِنُ الصَّلَاةَ إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ
– قال تعالى: { *أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ * أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ * نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ*} الواقعة (71-72-73) فهذه النار التي نوقدها، هي من نعم الله سبحانه جعلها وسخرها متاعا للمنتفعين بها وللمسافرين في هذه الدار الدنيا، التي يوجب الثناء عليها من عباده وشكره. وتذكرة لهم بنار جهنم في الآخرة
-قال سيدنا عمر الفاروق رضي الله عنه: ليس خيركم من عمل للآخرة وترك الدنيا، أو عمل للدنيا وترك الآخره، ولكن خيركم من أخذ من هذه وهذه، وإنما الحرج فى الرغبة فيما تجاوز قدر الحاجه وزاد على حد الكفايه.
-قال الأصمعي : أوّلُ العلم الصمت والثاني الاستماع والثالث الحفظ والرابع العمل والخامس نشره. -قال معاوية رضي الله عنه: ستة أشياء تعرف في الجاهل: الغضب من غير شيء، والكلام من غير نفع، والعطية في غير موضعها، وإفشاء السر، والثقة بكل أحد، وقلّة معرفة الصديق من العدو.
طرفة: -نظر طفيلي إلى قوم ذاهبين في وجه، فلم يشك أنهم يذهبون إلى وليمة. فقام وتبعهم، فإذا هم شعراء قد قصدوا باب السلطان بمدائح لهم. فلما أنشد كل واحد منهم شعره وأخذ جائزته، ولم يبق إلا الطفيلي وهو جالس ساكت، قيل: أنشد قال: لست بشاعر. قالوا: فمن أنت؟ قال: من الغاوين الذين قال الله تعالى
الحكم: -أعظم قيمة للسكوت تكون عندما تسكت طويلا حتى تتعرف على الحقائق كلها قبل أن تتحدث. -إذا جاع القلب وعطش صفا ورق، وإذا شبع عمي. والدموع دماء الروح. معاني: -قال السيوطي: سميت البنت جارية؛ لأنها أسرع جريًا في قلوب الآباء من الأبناء؛ لرأفتهم وشفقتهم عليهن. -معلومة: كانت (مئة) تكتب قبل تنقيط الحروف بألف (مائة)؛ للتفرقة
قال جابر رضي الله عنه: خرجنا لا نعرف إلا الحج والصحابة جميعاً أحرموا للحج، ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونزل عليه جبريل وقال: يا رسول الله إن الله يأمرك أن تُدخل عمرة في حجة، ثم تلى عليه قوله تعالى: {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ}، فأصبح صلى الله عليه وسلم قارناً، وعقد النية على ذلك
حجة الوداع وتغيير نية النبي الى قارن قراءة المزيد »
-قال تعالى: { *وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ*} التوبة (46) الآية خطيرة جدًّا، وميزان فاحذر وفتِّش في نية العمل، لعلم الله سبحانه بنيتهم كره انبعاثهم وثبطهم فاجعل عملك خالص لله تعالى. -قال تعالى: { *لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا
