lawha

-قال تعالى: ‏{ *وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ*} التوبة (46) الآية خطيرة جدًّا، وميزان فاحذر وفتِّش في نية العمل، لعلم الله سبحانه بنيتهم كره انبعاثهم وثبطهم فاجعل عملك خالص لله تعالى. -قال تعالى: ‏{ *لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا […]

توضيح نبوي: من صيغ الصلاة عليه: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا السَّلَامُ عَلَيْكَ، فَكَيْفَ نُصَلِّي؟ قَالَ:” قُولُوا : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ“.[رواه البخاري] خبر نبوي: … عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ

-قال الامام ابن تيمية: الفتن إنما يُعرف ما فيها من الشر إذا أدبرت، فأما إذا أقبلت فإنها تُزيّن ويُظن أن فيها خيرا، فإذا ذاق الناس ما فيها من الشر والمرارة والبلاء ،صار ذلك مبينا لهم مضرتها وواعظا لهم ان يعودوا في مثلها. -قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: أكيس الكيْس التقوى، وأحمق الحَمَق الفجور،

دعاءك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، وجْعل لي نَصيباً من كل خَيٍر تَقسمه، ومن كل نُوَرٍ تُنْشٍرهَ، وَمن كُلَ رِزق تبسطهَ، وَمن كُلَ ضُر تكشفه ومن كل بَلاًء تَرفعه. وأسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول

قال سيدنا علي رضي الله عنه: -اشد الذنوب ما استخف به صاحبه -أعظم الخطايا عند الله اللسان الكذوب وشرُّ الندامة ندامة يوم القيامة. قال إبراهيم بن أدهم : من ضبط بطنه ضبط دينه، ومن ملك جوعه ملك الأخلاق الصالحة، وإن معصية الله بعيدة من الجائع قريبة من الشبعان.

معاني: -الجِهنّام: القَعْر البعيد. وبئر جَهَنَّم وجِهِنَّام (بكسر الجيم والهاء) بعيدة القعر. وبه سميت نار جَهَنَّم لبُعْد قعرها. اللهم اجرنا منها -الملك: صيغة مبالغة على وزن فَعِل، وهو النافذ الأمر في ملكه. المليك: تضمنت زيادة مبنى، وهو الواسع في الملك المالك: اسم فاعل، هو المتصرِّف بفعله لا بأمره قال الزجاج: الملك أعمُّ من المالك الشعر:

مضى الركب المبارك، وبعد أن مضى في الطريق قيل للنبي: يا رسول لقد برك جمل أم المؤمنين صفية، فعالجوه لها، فلم يقم ولم يعالج حتى هلك الجمل، فنظر النبي لأزواجه فكان اكثرهن أبل أم المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها، وهي تكون ابنت عمته التي زوجه الله أياها في القران الكريم، من فوق سبع

توجيه نبوي: …، عَنْ أُمِّهِ سُعْدَى الْمُرِّيَّةِ ، قَالَتْ : مَرَّ عُمَرُ، بِطَلْحَةَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ : مَا لَكَ كَئِيبًا، أَسَاءَتْكَ إِمْرَةُ ابْنِ عَمِّكَ. قَالَ : لَا، وَلَكِنْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:” إِنِّي لَأَعْلَمُ كَلِمَةً لَا يَقُولُهَا أَحَدٌ عِنْدَ مَوْتِهِ إِلَّا كَانَتْ نُورًا لِصَحِيفَتِهِ، وَإِنَّ

الجزء : من الخبز هي كسرة ، ومن اللحم هي فِدرة وهَبرة ، ومن الشحم هي هناهة ومن الكبد فِلذَة ، ومن المرق هي غَرفة ، ومن الماء هي شُفافة ، ومن اللبن هي درّة ، ومن الثريد هي لَبكة

-قال تعالى: { *وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ*} غافر (60). رب يعبد سبحانه يطلب منا إن نعبده ، فبالدعاء نعبده ونوحده، وإلا نكون قد استكبرنا ونستحق وعيده. ف‏صِدق التضرع إلى الله بالدعاء ؛ يطهر الصدور من العُجب والكبرياء ، ويشفي النفوس من كل آفةٍ وداء ،