-قال تعالى: { *وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّىٰ إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ*}التوبة (118) من سنن الله تعالى المبادرة، رب يعبد، في الحديث عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ […]
قيل: ما جوهد الهوى بمثل الرأي، ولا استنبط الرأي بمثل المشورة، ولا حفظت النعم بمثل المواساة، ولا اكتسبت البغضاء بمثل الكبر، وما استنجحت الأمور بمثل الصبر.
-في النميمة : إياك والنميمة، فإنها لا تترك مودة إلا أفسدتها، ولا عداوة إلا جددتها، ولا جماعة إلا بددتها، ولا نارا إلا وقدتها، ثم لابد من عرف بها أو نسبت إليه أن يتحفظ من مجالسته، ولا يؤتي بناحيته وأن يزهد في مناقشته، وأن يرغب عن مواصلته. -قال صالح الدمشقي لابنه : يا بني، إذا
-قال الحسن البصري رحمه الله: عظ الناس بفعلك ، ولا تعظهم بقولك -قال الفضيل بن عياض رحمه الله : من علامة المرائين بعلمهم أن يكون علمهم كالجبال ، وعملهم كالذر. -قال الإمام ابن العربي رحمه الله:أَحسن الكلام في الشَّكوى سؤال المولى زوال البلوى، وذلك قول يعقوب: {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله
معاني: -اللُّغة أصلها لُغْوة؛ من لَغا، إذا تكلم. لَهِجَ بالأمر: أُولِعَ به واعتاده اللَّهْجَة في اللغة: اللسان. -السَّنْدَرَة: السرعة، وقيل الجرأة. الشعر: قال سيدنا علي رضي الله عنه: ذهب الشباب فما له من عودة * وأتى المشيب فأين منه المهرب دَعْ عَنْكَ ما قَدْ فات في زَمَنِ الصِّبا*** واذكر ذنوبكَ وابكها يا مذنب قال سيدنا
في طريق عودة عامر واربد والخادم، أناخا ليلة في دار امرأة من بني سلول، فعندما نام ساعة نظر إليه أربد وقال: ماهذا؟ وإذا بعنقه من الأمام غدة كغدة البعير وأصبح لا يستطيع أن يتحرك فأضطر أن يقيم يوم ويومين وثلاث ليتدبر أمره، وابتعدوا عنه مخافة العدوى، فأصبح يصيح وحده بأعلى صوته ويقول: واا ذلا، أغدةٌ
قال تعالى: { *وَيَدْعُ الْإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ ۖ وَكَانَ الْإِنسَانُ عَجُولًا*} الاسراء (11) عجبا لما يفعله الناس عند الغضب، ضجرا منهم وقلة صبر يستسهلوا الدعاء على أنفسهم وعلى وأموالهم، وأولادهم بالشر ، وممكن تصادف ساعة استجابة فيستجاب كدعائهم بالخير في وقت التثبت. ان كان ولا بد فالدعاء بالخير في كل احواله.
خبر نبوي: -حديث قدسي:عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” يَقُولُ اللَّهُ : إِذَا أَرَادَ عَبْدِي أَنْ يَعْمَلَ سَيِّئَةً، فَلَا تَكْتُبُوهَا عَلَيْهِ حَتَّى يَعْمَلَهَا، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا بِمِثْلِهَا، وَإِنْ تَرَكَهَا مِنْ أَجْلِي فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْمَلَ حَسَنَةً فَلَمْ يَعْمَلْهَا، فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا
كيفية صلاة الجنازة: عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا هُرَيْرَةَ ؛ كَيْفَ تُصَلِّي عَلَى الْجَنَازَةِ ؟ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : أَنَا لَعَمْرُ اللَّهِ أُخْبِرُكَ أَتَّبِعُهَا مِنْ أَهْلِهَا، فَإِذَا وُضِعَتْ كَبَّرْتُ، وَحَمِدْتُ اللَّهَ، وَصَلَّيْتُ عَلَى نَبِيِّهِ، ثُمَّ أَقُولُ : اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ كَانَ يَشْهَدُ أَنْ لَا
