فعل نبوي: عَنْ حُذَيْفَةَ ، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّوَاكِ . [رواه البخاري] الشوص: الغسل والتنظيف والدلك والتنقية، بالتحريك من اسفل الى اعلى او بالعرض. خبر نبوي: -عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ […]
قال تعالى: { *وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ*} الضحى (5) ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ وهي ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ اﻟﺮضى ؛ لذا لم يقل الله سبحانه وتعالى للنبي صلى الله عليه وسلم ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ: ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ * اللهم ارزقنا الرضى وأسكنه في قلوبنا وقلوبكم، وسخر لنا
قال الامام احمد: الناس إلى العلم احوج منهم إلى الطعام والشراب؛ لان الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة او مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد انفاسه.
قال الإمام المناوي رحمه الله: ما فُتِحَتْ مغاليق الأمور بمثل قولك: لا حول ولا قوة إلا بالله، ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة من العون والتوفيق والسداد ما تركها.
دعاءك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: ﺭﺑﻨﺎ ﺇﻧﻚ ﺭﺀﻭﻑ ﺭﺣﻴﻢ، ﺭﺑﻨﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺗﻮﻛﻠﻨﺎ ﻭﺍﻟﻴﻚ ﺃﻧﺒﻨﺎ ﻭﺍﻟﻴﻚ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ، ﺭﺑﻨﺎ ﻻ ﺗﺠﻌﻠﻨﺎ ﻓﺘﻨﺔ ﻟﻠﺬﻳﻦ ﻛﻔﺮﻭﺍ ﻭﺍﻏﻔﺮ ﻟﻨﺎ ﺭﺑﻨﺎ ﺇﻧﻚ ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ. ﺭﺑﻨﺎ ﺍﺗﻤﻢ ﻟﻨﺎ ﻧﻮﺭﻧﺎ ﻭﺍﻏﻔﺮ ﻟﻨﺎ ﺇﻧﻚ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻗﺪﻳﺮ، ﺭﺏ ﺍﺑﻦ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﺑﻴﺘﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻭﻧﺠﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻡ
الحكم: كلمة ومعناها: قال تعالى: { *أن أدوا إلي عباد الله*} سورة الدخان. أي يا فرعون سلّم إلي عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله قال تعالى: { *وسبحه ليلاً طويلا”*} سورة اﻻنسان. وسبحه أي وصلّ له ، وليس معناها الذكر باللسان. الشعر: إذا لم أجد خِلاًّ تقياً
-يجوز للرجل ان يخبر الناس عن تقصيره في طاعة الله ليتأسوا بذلك فيهجروا المعاصي ويتركوا الذنوب،-يجوز تعزير المتخلف عن الجهاد حتى يشعر بألم المخالفة، لأن إهمالهم وعدم السؤال عنهم يفسدهم ويعرضهم للزلل والزيغ.-الحذر من النفاق والمنافقين، والدفاع عن الاخ المسلم في غيابه، كما رد معاذ رضي الله عنه على من طعن في كعب.-الستر على صاحب
الدروس المستفادة من قصة كعب قراءة المزيد »
توضيح نبوي: عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:” مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ شَيْءٌ إِلَّا كَانَ لَهُ بِهِ أَجْرٌ أَوْ كَفَّارَةٌ حَتَّى النَّكْبَةُ وَالشَّوْكَةُ“. [مسند أحمد] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَنْ خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ، وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ فَمَاتَ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً، وَمَنْ خَرَجَ
قال تعالى: { *وَالضُّحَى * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى*} الضحى (١-٢-٣). تأخر الوحي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وحزن لذلك شوقا لكلام ربه، وبث الكفار سموم الاستهزاء والتنقص تعليقاً: (تركه ربه وودعه وقلاه)، فنزلت سورة الضحى كشمس الحقيقة حين تكشف بنورها ليل طال حتى سكن وامتد بهمومه وغمومه
-قال ابن القيم رحمه الله: لا يغرنك من الرجل طنطنته(اي صحبه وارتفاع صوته)، وما تراه يفعل من صلاة وصوم وصدقة وعزلة، إنما الرجل هو الذي يراعي شيئين: حفظ الحدود وإخلاص العمل. [صيد الخاطر] -قال أيوب بن القرية: الناس ثلاثة عاقل وأحمق وفاجر. فالعاقل الدين شريعته والحلم طبيعته والرأي الحسن سجيته. إن سئل أجاب وإن نطق
