رسالة نبوية: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ،عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،قَالَ :” مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، فَإِذَا شَهِدَ أَمْرًا، فَلْيَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ، أَوْ لِيَسْكُتْ، وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ، فَإِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ، وَإِنَّ أَعْوَجَ شَيْءٍ فِي الضِّلَعِ أَعْلَاهُ، إِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وَإِنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ، اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا “.[رواه مسلم] خبر نبوي: عَنْ جَابِرٍ […]
قال تعالى:﴿ فَنَادى فِي الظُّـلُمٓـاتِ أن لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِين ﴾ النتيجة:﴿ وٓنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ﴾ ﴿ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينٓ ﴾ فتفاءلْ أيها المحزون والزمْ دعاءٓ ذي النون تجدْ ما وعدٓ ربُّـك قال تعالى: {ولسوف يعطيك ربك فترضى }ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ الرضا وﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ التي هي ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ
ماذج: جاءت إمرأة الى الإمام أحمد فقالت : يا أباعبدالله إني إمرأة أغزل الخيوط لصنع الملابس في ضوء السراج ، فيمر بنا العسس رجال الشرطة بالليل يحملون مشاعل السلطان أيحل لي أن أغزل على ضوء نارهم؟ فبكى الامام احمد وقال لها: من انت؟ فقالت : اخت بشر الحافي فقال لها : من بيتكم يخرج الورع
الورع: ثلاثة مراتب خاصة اجتناب الحرام ، اجتناب الشبهات ، ترك بعض المباح خشية الوقوع في الشبهات . دعاؤك سلاحك: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد ، اللهم اكْفِنِي بحلالِكَ عَنْ حَرَامِك، وأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاك. وصل اللهم على سيدنا محمد الحمد لله رب العالمين وصلاة وسلاما على اشرف المرسلين اللهم ارزقنا
الشعر: تُؤَمِّلُ في الدنيا طويلاً ولا تدري * إِذا حَنَّ لَيْلٌ هل تعيشُ إلى الفَجرِ فكم من صحيحٍ ماتَ من غَير عِلَّة ٍ*** و كم من عليل عاش دهراً إلى دهر من دُرر الشافعي رحمهُ الله : المرء يُعرف في الأنام بفعله * و خصائل المرء الكريم كأصله إصبر على حلو الزمان و مرّه *
من الذين وقعوا في الأسر يوم حنين الشيماء أخت النبي من الرضاعة، وكانت تشترك مع أمها في رعاية النبي وتلاعبه وتعتني به، فكانت تقول: إني أخت صاحبكم من الرضاعة، وجائوا بها الى النبي فقالت: يا رسول الله أتعرفني؟ قال لها: (ما أنكرك فمن أنت؟)، قالت: إني لأختك من الرضاعة، قال: (إن تكوني صادقة فإن بك
اسلام وفد من هوزان قراءة المزيد »
قال إبراهيم بن أدهم : قلة الحرص والطمع تورث الصدق والورع، وكثرة الحرص والطمع تكثر الهم والجزع.
رسالة نبوي: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ قَالَ حِينَ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِه ِ:أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لَاإِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ؛ غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ وَإِنْ كَانَتْ عَدَدَ وَرَقِ الشَّجَرِ وَإِنْ كَانَتْ عَدَدَ رَمْلِ عَالِجٍ وَإِنْ
قال تعالى: { ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله} قال ابن مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا نقول: ألم تسمع قول الله تعالى : ألم يأن للذين آمنوا
قصة وعبرة: أحد مديري الإنشاءات شاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة فسأل الأول: ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب مني رئيسي. ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ثم سأل الثالث نفس السؤال فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب. فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن:
