lawha

أمرنا عجيب: نعلم أنه إذا قلنا:”سبحان الله وبحمده”(100) مرة تغفر ذنوبنا وإن كانت مثل زبد البحر وتمر الأيام والليالي واغلبنا زاهد في قولها دعاؤك سلاحك: -الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد اللَّہم أني أستودعك ذريتي و أعيذهم بك من كل آفه وعاهه ومن سوء الأسقام والأمراض ومن شر طوارق الليل والنهار ومن […]

الشعر: قال امير المؤمنين سيدنا علي: لِكُلِّ شَيئٍ زينَةٌ في الورى ***وزينَةُ المَرءِ تَمامُ الأَدبِ قَدْ يَشْرَفُ المَـرْءُ بِآداَبِهِ فِيْنَا * وَإِنْ كَانَ وَضِيْعَ النَّسَبِ وقال: مَنْ كَانَ مُفْتَخِرًا بِالمَالِ وَالنَّسَبِ * فَإِنَّمَـا فَخْرُناَ بِالعِلْمِ وَالأَدَبِ من أحوال الجائع في اللغة: إذا كان جائعا مع وجود الحر فهو مغتوم وإذا كان جائعا مع وجود البرد

قال تعالى :{ كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها}. تصور هذه الحياة الدنيا التي يتقاتل عليها أهلها ويتطاحنون، فإذا هي عندهم عشية أو ضحاها أفمن أجل عشية أو ضحاها يضحون ألا إنها الحماقة الكبرى التي لا يرتكبها إنسان يسمع ويرى .[سيد قطب]

خبر نبوي: عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” كَانَ مِنْ دُعَاءِ دَاوُدَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَالْعَمَلَ الَّذِي يُبَلِّغُنِي حُبَّكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي وَأَهْلِي وَمِنَ الْمَاءِ الْبَارِدِ “. [سنن الترمذي] طب نبوي: عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ ،

-قال ابن القيم رحمه الله: لا تظن أن قوله تعالى:{إن الأبرار لفي نعيم} يختص بيوم المعاد بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة الدنيا والبرزخ والآخرة -قال رجل لابن عباس : أريد أن آمر بالمعروف وانهى عن المنكر، فقال له : إن لم تخش أن تفضحك هذه الآيات الثلاث فافعل وإلا فابدأ بنفسك ثم تلا

البساطة في حياته صلى الله عليه وسلم: كان كل كلامه وتصرفاته والتي نجدها ضمن سنته المطهرة تدل على عظمته ونبله وعطفه وإنسانيته وروح دعابته وعلى سمو الاحساس الذى كان لديه تجاه الأشخاص و خاصة تجاه أسرته وقبل كل شئ كان يطبق كل ما يعظ به وحياته الخاصة و العامة كانتا مثالا رائعا لصحابته لكي يحتذوا

قال الغزالي رحمه الله: ﻓﻲ صدر الاسلام ﺳﻬﻠﻮا ﺍﻟﺤﻼﻝ ﻓﺄﺻﺒﺢ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺻﻌبا . وﻓﻲ ﺯﻣﻨﻨﺎ هذا ﺻﻌﺒﻮا ﺍﻟﺤﻼﻝ فأصبح ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ سهلا .

الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله: إِذا المرءُ لا يرعاك إِلا تكلفاً * فدَعهُ ولا تُكثِر علَيهِ التَأَسُّفا فَفِي الناسِ أبدالٌ وفي التَّرْكِ راحة ٌ*** وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفا وقال: إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة * فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ * وَلا كلُّ من

عندما وجد الانصار عطاء النبي من خمسه لسادة قريش مسلمها وكافرها عطاء ليس له حدود وجدوا في انفسهم فقال بعضهم لبعض: لقد لقي النبي قومه غفر الله لرسول الله يعطي قريش ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم بالامس؟ فلما بلغت هذه المقالة للنبي صلى الله عليه وسلم كان لها أثر في نفسه وارسل الى سعد بن

أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تجمع الغنائم في وادي الجعرانة القريب من حنين، وبعد فك الحصار عن الطائف توجه النبي الى الجعرانة لتوزيع الغنائم، وكانت أكبر وأعظم غنائم في تاريخ العرب وبلغت: اربعة وعشرون ألف رأسا من الأبل واربعين ألف من الأغنام، ومئة وخمسون كيلو جرام من الذهب والفضة، وستون ألفا من السبي،