lawha

وقف النبي وقال للناس: (اخرجوا لملاقاة اخوانكم)، فأخذ الناس يسألون هذا الصحابي عن تفاصيل المعركة، وكيف نجا المسلمون فلما سمع الصحابة ذلك غضبوا وقالوا: ألم تتبعوهم؟ قال: لا، لقد رأى خالد ان ننسحب خيراً لنا فقالوا: سترون منا اليوم، فخرج النبي بنفسه راكبا على دابة صغير، والصبية مسرعين يستقبلون آبائهم، فقال النبي: (اعطوني ابن جعفر) […]

رسالة نبوية: أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ خَرَجَ مِنْ عِنْدِ مَرْوَانَ نَحْوًا مِنْ نِصْفِ النَّهَارِ، فَقُلْنَا : مَا بَعَثَ إِلَيْهِ السَّاعَةَ إِلَّا لِشَيْءٍ سَأَلَهُ عَنْهُ. فَقُمْتُ إِلَيْهِ، فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ : أَجَلْ، سَأَلَنَا عَنْ أَشْيَاءَ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” نَضَّرَ اللَّهُ امْرَأً سَمِعَ

التوبة 105 قال تعالى: {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ….} وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:”يا فاطمة لا اغني عنك من الله شيئا” ‏أبو لهب سيصلى نارا ذات لهب وبلال بن رباح حبشي أسود سمع الرسول خشخشة نعله في الجنة قال تعالى: ﴿لِيَسْأَلَ الصادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ ﴾ قال ابن القيم: فإذا سُئِل

لم يتزوج نجم الدين أيوب(أمير تكريت) لفترة طويلة فسأله أخوه أسد الدين قائلًا : يا أخي لما لا تتزوج فقال : لم أجد من تصلح لي.فقال أسد الدين :ألا أخطب لك قال : من قال : ابنة ملك شاه السلطان محمد السلجوقي أو ابنة وزير الملك فقال:إنهم لا يصلحون لي فيتعجب منه فقال له: ومن

باب التوفيق: قال شقيق بن ابراهيم البلخي: (أغلق باب التوفيق عن الخلق من ستة أشياء اولا: اشتغالهم بالنعمة عن شكرها ثانيا: رغبتهم في العلم وتركهم العمل ثالثا: المسارعة الى الذنب وتأخير التوبة رابعا:الاغترار بصحبة الصالحين وترك الاقتداء بفعالهم خامسا: ادبار الدنيا عنهم وهم يتبعونها سادسا:اقبال الاخرة عليهم وهم معرضون عنها) *فلنفتح باب التوفيق ونسارع الى

الشعر: فلو كانت الدنيا تنال بفطنة * وفضل وعقل نلت أعلى المراتب وَلَكِنَّمَا الأرزاقُ حَظٌّ وَقِسْمَةٌ * بفضل مَلِيْكٍ لاْ بِحِيْلَة ِ طَاْلِبِ و الدهرُ في صرفهِ عجيبٌ * وَغَفْلَة ُ النَّاسِ فِيْهِ أَعْجَبْ و كل ما يرتجى قريب * والموت من كل ذاك أقرب كلمة ومعناها: قال تعالى {كلا بل رَانَ على قلوبهم ما

اخبر اصحابه بما حدث في المعركة بعد أن كشف الله للنبي أرض المعركة، قبل ان يعود الجيش للمدينة بشهر، وبعد ان ابلغهم، خرج صلى الله عليه وسلم من مسجده، وهو يكفكف دمعه متجهاً الى اهل جعفر بن ابي طالب، وهم أسماء بنت عميس رضي الله عنها زوجته وابنائه عبدالله و محمد، فقال لها: (ائتيني ببني

من فضل (حسبي الله و نعم الوكيل): إذا ظـُلمت فقل: حسبي الله و نعم الوكيل وإذا أُبتليت فقل :حسبي الله و نعم الوكيل وإذا ضاقت بك السُبل و بارت الحيل و لم تجد من الناس أنيساً ولا مؤنساً فقل: حسبي الله و نعم الوكيل و إذا كنتَ بريئاً و عجزتَ عن إظهار الحقيقة فقل: حسبي

رسالة نبوية: عن سعة رحمة الله تعالى: عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْيٌ فَإِذَا امْرَأَةٌ مِنَ السَّبْيِ قَدْ تَحْلُبُ ثَدْيَهَا تَسْقِي، إِذَا وَجَدَتْ صَبِيًّا فِي السَّبْيِ أَخَذَتْهُ، فَأَلْصَقَتْهُ بِبَطْنِهَا وَأَرْضَعَتْهُ، فَقَالَ لَنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” أَتُرَوْنَ هَذِهِ طَارِحَةً وَلَدَهَا فِي النَّارِ ؟

-ليست الأمراض في الأجساد فقط بل فيِ ألأخﻻق أيضا فإذآ رأيت سيئ الخلق فَإدعُ لهُ بِالشفآء واحمد الله الذي عافاك مما ابتلاه