الحكم: عيوب الجسم يسترها متري قماش ولكن عيوب الفكر يكشفها أول نقاش الشعر: وزن الكلام إذا نطقتَ ولا تكنْ ***ثرثارة في كل نادٍ تخطب قال الشافعي رحمه : سهرِي لِتنقِيحِ العُلومِ ألذُ لي*** مِن وصل غانِية وَطيبِ عِنَاقِ وصرير أقلامي على صفحائها*** أحلى من الدكاء والعشّاقِ وألذ مِن نقرِ الفتاة لدُفِّها * نقري لألقي […]
رأى كثرة العدو، ومن المحال هزيمتهم، فلما جاء الليل وتحاجز الفريقان، وبات الرومان يتحدثون عن شجاعة المسلمون واستبسالهم، كان قرار خالد أن ينسحب بالجيش، لأن المسلمون وان كانوا قد حققوا تفوقا في اليوم الأول، فليس هناك احتمال لتحقيق النصر الكامل، ولا يمكن مثلا تعقب الروم والتوغل داخل الأراضيهم بهذا الجيش الصغير، وهنا اخذ يفكر خالد
معركة مؤتة بقيادة خالد قراءة المزيد »
من ادعية النبي صلى الله عليه وسلم: كان يتضرع ويظهر عبوديته وافتقاره لله : عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ،عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو : ” اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي، وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي هَزْلِي وَجِدِّي، وَخَطَايَ وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي “.[رواه البخاري] رسالة نبوية:
سؤال: سئل حكيما : أخبرني ﻣﺎ ﺍﺛﻘﻞ من السماء؟ ﻭما اوسع من ﺍﻻﺭﺽ ؟ ﻭﻣﺎ أغنى من البحر؟ ﻭما احر من ﺍﻟﻨﺎﺭ ؟ وما أبرد من الزمهرير؟ ﻭما أقسى من ﺍﻟﺤﺠﺮ ؟ ﻭما أذل من ﺍﻟﻴﺘﻴﻢ ؟ فأجاب ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ :الإتهامات ﻋﻠﻰ البريء أثقل ﻣﻦ السماء . ﻭﺍﻟﺤﻖ أوسع ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺽ، ﻭﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻟﻘﺎﻧﻊ أغنى ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺤﺮ
موقف: خرج عمر بن عبيد الله يوما وكان من المشهورين بالكرم والسخاء وبينما هو في طريقه مر بحديقة(بستان) ورأى غلاما مملوك يجلس بجوار حائطها يتناول طعامه فاقترب كلب من الغلام ،فأخذ الغلام يلقي الى الكلب بلقمة ويأكل لقمة وعمر ينظر إليه ويتعجب مما يفعل فسأله : أهذا الكلب كلبك ؟ اجاب الغلام : لا ،
قال امير المؤمنين سيدنا علي:إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي * مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّييَظُّنُ الناسُ بي خَيراً وَإِنّي * لَشَرُّ الخَلقِ إِن لم تَعفُ عَنّي🌾🌾 ﻗﺪ ﻣﺎﺕ ﻗﻮﻡٌ ﻭﻻ ﻣﺎﺗﺖ ﻣﻜﺎﺭﻣﻬﻢ * ﻭﻋﺎﺵ ﻗﻮﻡٌ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻣﻮﺍﺕ كلمة ومعناها:جاء في معجم لسان العرب:الوَثارَة: كثرة الشحم،والوَثاجَة: كثرة اللحم.🌾🌾 الفرق بين : الأيدي و الأيادي: الأيدي:
جاءت ساعة الصفر، وأعطى زيد بن حارثة رضي الله عنه اشارة البدء وانطلق زيد كالسهم صوب جيوش الأعداء وهو يحمل الراية، وانطلق معه المسلمون وقد ارتفعت صيحات التكبير واستمر القتال طوال اليوم، وكان صمود وأداء المسلمون مفاجأة للعدو، فقد كانوا يتوقعون ألا تستمر سوى ساعات ففوجئوا أن المسلمون يقاتلون بشراسة وشجاعة لم يشهدوا مثلها وحاولوا
رسالة نبوية: عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ، أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلَامَ، وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ، وَأَنَّهَا قِيعَانٌ ، وَأَنَّ غِرَاسَهَا : سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ “. [رواه الترمذي]
دعاؤك سلاحك: اللهم إني أُشهدك أني راضية عن إبني/إبنتي (فلان)تمام الرضا وكمال الرضا ومنتهى الرضا فانزل رضوانك عليهم برضائي عنهم. -الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا، وَأَسْأَلُكَ لِسَانًا صَادِقًا، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ،
ﻗﺼﺔ رمزية: ﺫﻫﺐ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻣﻨﻔﻌﻼ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﺳﺪ ﻭﺳﺄﻟﻪ :ﺃﻟﺴﺖ ﺃﻧﺖ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ؟ الاسد: ﺑﻠﻰ ﻣﺎﺫﺍ ﺣﺪﺙ ؟ الحمار : ﺍﻟﻨﻤﺮ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻛﻠﻤﺎ ﺭﺁﻧﻲ ﻳﺴﺄﻟﻨﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺍﻟﻘﺒﻌﺔ؟ فلماذا ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﺛﻢ ﺃﻱ ﻗﺒﻌﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﺘﺤﺘﻢ ﻋﻠﻲ ﺃﻥ ﺍﺭﺗﺪﻳﻬﺎ ﺍﻷﺳﺪ: ﺍﺗﺮﻙ ﻟﻲ ﻫﺬﺍ اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻟﺘﻘﻰ ﺍﻻﺳﺪ بالنمر ﺳﺄﻟﻪ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻘﺒﻌﺔ
