خبر نبوي: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:” لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ، وَلَا يَدْخُلُ النَّارَ يَعْنِي : مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ“. قَالَ : فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : إِنَّهُ يُعْجِبُنِي أَنْ يَكُونَ ثَوْبِي حَسَنًا، وَنَعْلِي حَسَنًا، قَالَ:” إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ […]
– قال تعالى: { وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ*} الاعراف ( 204). من النيات التي يتلى بها القرآن نية طلب الرحمة من الله. وتشمل الرحمة تاليه والمستمع له وكل مجلس تتلى وتورد فيه الآيات. قال صلى الله عليه وسلم:” *ما اجتمع قومٌ في بيتٍ من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم
هل تعلم ان: اسباب كلام الناس عليك هي: عندما لا يملكون ما تملك وعندما يعجزون أن يكونوا مثلك وعندما لا يستطيعون الوصول إليك. -قال ابن تيمية رحمه الله: إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، قالوا: وما هي يا إمام؟ قال: محبة الله وذكره لا إله إلا الله.
المعاني: قوله عليه الصلاة والسلام: (الحمو الموت): معناه أن الخوف منه أكثر والفتنة أكبر . والحمو قرابة الزوج، القريب تحل له كأخ الزوج وعمه وابنهما وخاله وغيرهم الصَّيْهَد: السراب وشدة الحر، ويقال فلاة لا ينال ماؤها قل ولا تقل: قل: قَرَنْفُل ولا تقل: قُرُنفُل. قل: قُنَّبيط ولا تقل: قرنبيط. قل:سعتر وصعتر ولا تقل: زعتر الشعر:
-الحُب: هو اهتمام فإن لم يكُن كذلك فهو مُجرد كلام -من يقبل المديح من اعدائه * يعيش حزينا او يمت بدائه. -قال امير المؤمنين على بن ابى طالب رضي الله عنه : عمرت الدنيا بحب الأوطان، الاعتبار يفيد الرشاد، الجود حارس الأعراض، الحلم فدام السفيه، العفو زكاة العقل، والسلوة عوضك ممن غدر، الاستشارة عين الهداية،
-لما حضرت قيس بن عاصم الوفاة دعا بنيه فقال: يا بني احفظوا عني، فلا أحد أنصح لكم مني. إذا مت فسوّدوا كباركم، ولا تسوّدوا صغاركم فيسفّه الناس كباركم وتهونوا عليهم، وعليكم بإصلاح المال فإنه منبهة للكريم، ويستغنى به عن اللئيم. وإياكم ومسألة الناس، فإنها شر كسب المرء. -قال الحسن البصري رضي الله عنه: أكثروا من
خبر نبوي: …، أَنَّ أَبَا أُمَامَةَ الْحَارِثِيَّ حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” لَا يَقْتَطِعُ رَجُلٌ حَقَّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِيَمِينِهِ إِلَّا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَأَوْجَبَ لَهُ النَّارَ“. فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَإِنْ كَانَ شَيْئًا يَسِيرًا ؟ قَالَ : ” وَإِنْ كَانَ سِوَاكًا مِنْ أَرَاكٍ“.
-قال تعالى:{ *… ۗ وَمَن يَعْتَصِم بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ*} آل عمران(101) وقال:{ *إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا*} الاسراء (9) وقال:{ *وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا*} الاسراء (74) فمن وظائف القرآن الكريم : إنه يعصم من الهوى، ويسدد
طرفة: جاء رجل إلى أبي حنيفة رضي الله عنه فقال له: اذا نزعت ثيابي ودخلت النهر لأغتسل، فإلى القبلة أفضل أتوجه أم إلى غيرها؟ فقال له: الأفضل أن يكون وجهك إلى ثيابك التي تنزعها لئلا تسرق. -رب مغبوط بميسرة هي داؤه،ومرحوم من عدم هو شفاؤه، والدنيا دول فما كان لك منها أتاك على ضعفك
المعاني: -الرويبضة في اللغة: تصغير الرابضة، وهو الرجل التافه الحقير وسمّي بذلك لأنه يَربِض بالأرض لقلّته وحقارته لا يُؤبَه له -نعم: جواب لمستفهِم. هل صليتَ؟ تقول: نعم، قال تعالى {فهل وجدتم ما وعد ربكم حقًا قالوا نعم} -بلى: إثبات بعد النفي. أليس الجواب صحيحًا؟ تقول: بلى، قال تعالى: {أليس هذا بالحق قالوا بلى} قال ابن
