خاطرة
هل تعلم إنه بدعائك الله تعالى هو الوحيد الذي لا تخجل من البُكَاءِ أمامه في كل حال وانت ساجد تكون معه في اجتماعٍ خاصٍ جداً
هل تعلم إنه بدعائك الله تعالى هو الوحيد الذي لا تخجل من البُكَاءِ أمامه في كل حال وانت ساجد تكون معه في اجتماعٍ خاصٍ جداً
قال ابن عباس : لو أُطبقت السماء على الأرض لجعل الله للمتقين فتحات يخرجون منها ألا ترون قوله تعالى :{ومن يتق الله يجعل له مخرجا}
لأمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه في آخر خطبة خطبها على منبر الجامع الأموي الكبير في دمشق قال: (إنكم لم تخلقوا عبثاً ولن تتركوا سدى، وإن لكم معاداً ينزل الله فيه للفصل بين عباده، فقد خاب وخسر من خرج من رحمة الله التي وسعت كل شيء و حُرم جنة عرضها السموات والأرض.
– في سورة آل عمران قال تعالى : {ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه } اللحس ليست من الإحساس كما يتبادر بل هو من الحَسّ : القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه، وذلك في غزوة أحد – قال تعالى: {وﻻ تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا اﻻ ان يشاء الله } سورة الكهف نتعلم من
هدي نبوي: عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مُرُوا أَوْلَادَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ “.[رواه ابو داود]الحديث: حسن صحيح رسالة نبوية: الرضا بالقضاء والقدر: عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ رَسُولِ
الحكم: ألأخلاق تمرض كالأجساد فإذا رأيت سيء الخلق فَإدعُ لهُ بِالشفآء و احمد الله الذي عافاك مما ابتلي به الشعر: *من قصيدة للشاعر صالح بن عبدالقدوس احد شعراء الدوله العباسيه . والسِّرُّ فاكتمهُ ولا تنطُقْ بـهِ * إنَّ الزجاجةَ كسرُها لا يُشعَبُ وكذاكَ سرُّ المرءِ إنْ لـمْ يُطوهِ * نشرتْـهُ ألسنـةٌ تزيـدُ وتكـذِبُ وقال: لا
قبل أن يرحل النبي اقبلت امرأة يهودية، وقالت: اريد ان اكرم رسول الله بشاة مصلية، وسألت: أي عضو في الشاة يحب رسول الله، فقيل لها: الذراع اليمنى من الشاة، فقامت بوضع السم على الشاة واكثرت منه على الذراع، وجاءت مبتسمة وقالت: هذه هدية لك يا رسول الله، كان معه عدد من اصحابه واقربهم منه بشر
محاولة تسميم النبي في خيبر قراءة المزيد »
رسالة نبوية: عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ،فَأَصْبَحْتُ يَوْمًا قَرِيبًا مِنْهُ وَنَحْنُ نَسِيرُ،فَقُلْتُ:يَارَسُولَ اللَّهِ، أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدُنِي عَنِ النَّارِ.قَالَ : ” لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ عَظِيمٍ، وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ ؛تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ
قال تعالى:{ من يهد الله فهو المهتد} سورة الكهف نتعلم من نورها أنه لا سبيل إلى نيل الهداية إلا من الله فهو الهادي المرشد لمصالح الدارين سبحانه. قال تعالى :{ويسبح الرعد بحمده} وقال:{وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير} وقال:{تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن، وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم} يخبرنا
إذا نافسك الناس على الدنيا أتركها لهم ، وإن نافسوك على الآخرة، فكن انت أسبقهم فإن الله يعطي الدنيا لمن يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الآخرة إلا لمن يحب.