ومن خطواته الرياء والأجواء والبدع والاغواء: – عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “إِنَّ الشَّيْطَانَ قَالَ: وَعِزَّتِكَ يَا رَبِّ، لَا أَبْرَحُ أُغْوِي عِبَادَكَ مَا دَامَتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ. قَالَ الرَّبُّ: وَعِزَّتِي وَجَلَالِي، لَا أَزَالُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي”. [مسند احمد] – عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ قَالَ : ذُكِرَ لِرَسُولِ اللَّهِ […]
خيبر هي مدينة تقع في شمال شرق المدينة المنورة ومعناها الحصن، سكانها لم يظهروا العداء للمسلمين حتى نزل فيهم كبار اليهود الذين أجلاهم النبي صلى الله عليه وسلم عن المدينة، فكلهم حقد وكراهية للإسلام وللمسلمين، وللنبي صلى الله عليه وسلم ويرغبون بالعودة الى ديارهم في المدينة المنورة، فمنذ أن نزلوا في خيبر أصبحت خيبر هي
أسباب غزوة خيبر قراءة المزيد »
هدي نبوي: عن أبي هريرة قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :” إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا قَامَ يُصَلِّي جَاءَ الشَّيْطَانُ فَلَبَسَ عَلَيْهِ حَتَّى لَا يَدْرِيَ كَمْ صَلَّى ، فَإِذَا وَجَدَ ذَلِكَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ” [رواه البخاري ] خبر نبوي: عن أنس بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
*أحداث ما بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم: قالت أمنا عائشه: فسقطت يد النبي وثقسه على صدري فعرفت أنه قد مات فلم أدر ما أفعل فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي وفتحت بابي الذي يطل على الرجال في المسجد وأقول: مات رسول الله، مات رسول الله. فانفجر المسجد بالبكاء فهذا علي بن
نصيحة: إلتقط حسناتك كما تلتقط انفاسك، وأعلم أنّك بحاجة الى حسناتك أكثر مما أنت بحاجة إلى أنفاسك، فأنفاسك راحلة وحسناتك خالدة. أن أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب أثرها ، فلا تخذله يا صاحبها مهما كانت هديته
*امور تفرد بها الانبياء دون البشر – الوحي و العصمة و تنام اعينهم دون قلوبهم و تخييرهم عند الموت و يقبر النبي حيث يموت و لا تأكل الارض اجسادهم و أحياء في قبورهم *امور خص بها النبي صلى الله عليه وسلم دون غيره من الانبياء – اعطي جوامع الكلم – نصر بالرعب – أحلت له
الشعر: قال الامام الشافعي رحمه الله يُرِيدُ الْمَرْءُ أَنْ يُعْطَى مُنَاهُ * وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا مَا يَشَاءُ وَكُلُّ شَدِيدَةٍ نَزَلَتْ بِحَيٍّ * سَيَأْتِي بَعْدَ شِدَّتِهَا رَخَاءُ وقال آخر: سهرت أَعينٌ، و نامَت عُيون * في أمورٍ تكونُ أو لا تكون إن رباً كفاكَ بالأمس ما كان * سَيَكْفِيكَ في غَدٍ مَا يَكُونُ اسماء ومعاني: بُزْبُوز
*حق النبي صلى الله عليه وسلم علينا: – الايمان بان رسالته خاتمة الرسالات – تعظيم سنته واتباع ما امر به واجتناب ما نهى عنه – عدم الغلو فيه وعدم الحلف به – عدم القدح في أصحابه وزوجاته وآل بيته *هجر القرآن: قال ابن القيم رحمه الله: هجر القرآن أنواع: أولها هجر سماعه والإيمان به، والإصغاء
– حالات المأمومين مع الامام: الاولى : الموافقة بحيث يركعان ويسجدان ويرفعان سويا فهي لا تجوز. الثانية :المسابقة بحيث يركع قبل ركوع الامام ويسجد قبل الامام وهي لا تجوز. الثالثة؛ التأخر يرفع الامام ويسجد وما يزال في الركوع وهي لا تجوز. الرابعة: المتابعة يركع بعد الركوع ويسجد بعد السجود وهذه الحالة هي السنة – نصيحة:
خبر نبوي: عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، قَالَ : كَانَ رَجُلٌ لَا أَعْلَمُ رَجُلًا أَبْعَدَ مِنَ الْمَسْجِدِ مِنْهُ، وَكَانَ لَا تُخْطِئُهُ صَلَاةٌ، قَالَ: فَقِيلَ لَهُ، أَوْ قُلْتُ لَهُ : لَوِ اشْتَرَيْتَ حِمَارًا تَرْكَبُهُ فِي الظَّلْمَاءِ وَفِي الرَّمْضَاءِ، قَالَ: مَا يَسُرُّنِي أَنَّ مَنْزِلِي إِلَى جَنْبِ الْمَسْجِدِ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ يُكْتَبَ لِي مَمْشَايَ إِلَى الْمَسْجِدِ وَرُجُوعِي إِذَا
