الحكم: *إذا جاع القلب وعطش صفا ورق، وإذا شبع عمي. *قال الشافعي رحمه الله: الشبع يقسي القلب ويثقل البدن ويزيل الفطنة. الشعر: قال الشافعي رحمه الله: والنفس تعلم اني ﻻ اصادقها * ولست ارشد اﻻ حين اعصيها وقال: واعمل لدار رضوان خازنها * والجار أحمد والرحمن ناشيها قصورها ذهب والمسك طينتها * والزعفران حشيش نابت […]
كانت قريش في قمة أرتباكها، فأرسلت الى زعماء القبائل المحيطة بمكة، فحضروا، وأرسل النبي إلى قريش خِراش بن أمية رضي الله عنه ليخبرهم، فاعترضوه وعقروا ناقته وحاولوا قتله لولا أن منعهم سيد الأحابيش، فرجع الى النبي وأخبره بما حدث. ارسلت بديل سيد خزاعة ومعه نفر من قومه، جاء وجلس الى النبي، فقال: ما أقدمك يا
ثم انحرف الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسلمين مرة أخرى متجنباً جيش مكة، وأكملوا طريقهم حتى اقتربوا جدا من مكة، ووصلوا الى وادي أسمه الحديبيبة أرضه منبسطه، وسبب التسميه لان فيه بئر ماءه قليل يبض الماء بضاً، ويحدب ظهر الرجل فسمي بئر الحديبية، وهو الآن ضاحية من ضواحي مكة وأصبح الموقف شديد الحرج، ففي أي
الوصول إلى الحديبية قراءة المزيد »
خبر نبوي: عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ مِنَ النَّاسِ “. قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَنْ هُمْ ؟ قَالَ : ” هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ : أَهْلُ اللَّهِ وَخَاصَّتُهُ “.[سنن ابن ماجة] الحديث: صحيح خبر نبوي: مشهد من مشاهد الآخرة: عَنْ أَبِي
أدب رفيع للصحابة الكرام : ذهب زيد بن ثابت يركب، ووضع رجله في الركاب، فأمسك ابن عباس بالركاب، فقال: تنح يا ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: هكذا أمرنا أن نفعل بعلمائنا فقال زيد: أرني يدك. فأخرج يده، فقبلها فقال: هكذا أمرنا أن نفعل بأهل بيت نبينا صلى الله عليه وسلم.[صحح إسناده
(قال سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه : الفرصة تمر مر السحاب، فانتهزوا فرص الخير.) *قال أحد الناصحين : كنت أمشي بسيارتي فإذا بشـاب يعاكس فتاة فترددت هل أنصحه أم لا، ثم عزمت على نصحه , فلما نزلت من السيارة هربت الفتاة وخـاف الشاب فرددت عليه السلام وقلت : أنا أخٌ أحببت لك
قال ابن القيم رحمه الله: فإنَّ مَنْ لم يرَ نعمة الله عليه إلا في مأكله ومشربه وعافية بدنه فليس له نصيبٌ مِن العقل البتة، فنعمة الله بالإسلام والإيمان ، وجذب عبده إلىٰ الإقبال عليه ، والتلذذ بطاعته ؛ هي أعظم النعم وهذا إنما يُدرك بنور العقل وهداية التوفيق.(مدارج السالكين ) قال الامام مالك: لا تأخذ
*التواضع: سئل يوسف بن أسباط : ما غاية التواضع؟ قال: أن لا تلقى أحداً إلا رأيت له الفضل عليك *خاطرة: – يعتقد النائم عن صلاة الفجر أنه سيأخذ القدر الكافي من الراحة، وماعلم المسكين بقدر راحة تلك القلوب التي فازت بالوقوف لدقائق بين يدي علام الغيوب. – إذا كان ينام متى يشاء ، ويقوم متى
الحكم: *لا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس. *لا تفسد عقلك بالتشاؤم ونجاحك بالغرور وفرحتك بالقلق. الشعر: *قال امير المؤمنين علي بن ابي طالب: لكل نفس وإن كانت على وجل * من المنية آمال تقويها المرء يبسطها والدهر يقبضها * والنفس تنشرها والموت يطويها *وقال الشاعر: أيا حاسداً لي على نعمتي
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:”ثَلَاثَةٌ كُلُّهُمْ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : رَجُلٌ خَرَجَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يَرُدَّهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ وَغَنِيمَةٍ، وَرَجُلٌ رَاحَ إِلَى الْمَسْجِدِ، فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَأَوْ يَرُدَّهُ بِمَا نَالَ
