lawha

في شهر شوال من السنة السادسة من الهجرة رأى النبي صلى الله عليه وسلم رؤيا، (أنه وصحابته يدخلون المسجد الحرام وقد حلقوا شعورهم)، وعلى الفور أعلن، أنه سيخرج لأداء العمرة، ودعا كل المسلمين للخروج معه، وكذلك الأعراب حول المدينة، وكانت قوانين الجزيرة العربية، وأعراف قريش نفسها تقضي بألا تتعرض لمن يدخل مكة مهما كانت بينه […]

حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَشْفَعَ لِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَقَالَ : ” أَنَا فَاعِلٌ “. قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَأَيْنَ أَطْلُبُكَ ؟ قَالَ : ” اطْلُبْنِي أَوَّلَ مَا تَطْلُبُنِي عَلَى الصِّرَاطِ “. قَالَ : قُلْتُ : فَإِنْ لَمْ أَلْقَكَ

ومن خطواته: التفرق وعدم الاجتماع: – عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “الرَّاكِبُ شَيْطَانٌ، وَالرَّاكِبَانِ شَيْطَانَانِ، وَالثَّلَاثَةُ رَكْبٌ”. [سنن ابي داود] – حَدَّثَنَا أَبُو ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيُّ ، قَالَ : كَانَ النَّاسُ إِذَا نَزَلُوا مَنْزِلًا تَفَرَّقُوا فِي الشِّعَابِ وَالْأَوْدِيَةِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

*قال تعالى: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَن یَرۡتَدَّ مِنكُمۡ عَن دِینِهِۦ فَسَوۡفَ یَأۡتِی ٱللَّهُ بِقَوۡمࣲ یُحِبُّهُمۡ وَیُحِبُّونَهُۥۤ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِینَ یُجَـٰهِدُونَ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَلَا یَخَافُونَ لَوۡمَةَ لَاۤىِٕمࣲۚ ذَ ٰ⁠لِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعٌ عَلِیمٌ﴾ خطاب وتنبيه للمؤمنين ليثبتوا على دينهم فاحبهم الله, فاعلم أن الذي يحب أولا هو الله جل

من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم: عن ابن مسعود رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول : “اللهم اني اسألك الهدى و التقى و العفاف و الغنى”) [رواه مسلم] اللهم: اصله يا الله فحذف حرف النداء وعوض عنه الميم الهدى : الرشاد التقى:امتثال الاوامر واجتناب النواهي العفاف: التنزه عما

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺭﺍﺳﺐ ﺳﻴﺴﺨطون ﻋﻠﻴﻚ وﻟﻮ ﻗﻠﺖ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻧﺎﺟﺢ ﺳﻴﺤﺘﻔﻮﻥ بك مع انها نفس المعنى

الحكم: ﻗﺪ ﻣﺎﺕ ﻗﻮﻡٌ ﻭﻻ ﻣﺎﺗﺖ ﻣﻜﺎﺭﻣﻬﻢ * ﻭﻋﺎﺵ ﻗﻮﻡٌ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻣﻮﺍﺕ قال الامام الشافعي رحمه الله: بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي * ومن طلب العلا سهر الليالي ومن رام العلا من غير كد * أضاع العمر في طلب المحال الصواب: قل: قَرَنْفُل. ولا تقل: قُرُنفُل. قل: قُنَّبيط. ولا تقل: قرنبيط. قل: سعتر وصعتر.

ومن خطواته: استحلال الطعام وافساده ونزع بركته واكل الحرام؛ – عَنْ حُذَيْفَةَ، قَالَ: كُنَّا إِذَا حَضَرْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَعَامًا لَمْ نَضَعْ أَيْدِيَنَا، حَتَّى يَبْدَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَيَضَعَ يَدَهُ، وَإِنَّا حَضَرْنَا مَعَهُ مَرَّةً طَعَامًا، فَجَاءَتْ جَارِيَةٌ كَأَنَّهَا تُدْفَعُ، فَذَهَبَتْ لِتَضَعَ يَدَهَا فِي الطَّعَامِ، فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ

الشعر: قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب: النفس تبكي على الدنيا وقد علمت*** إن السعادة فيها ترك مافيها ﻻ دار للمرء بعد الموت يسكنها * إﻻ التي كان قبل الموت بانيها فإن بناها بخير طاب مسكنه * وإن بناها بشر خاب بانيها اسماء ومعانى: الشُّعْبة: الفُرْقة. يقال: شَعَبَتهم المنية، أي فَرَّقَتهم، ومنه سميت المنية

من لك غير الله سبحانه؟ إذا أحبك: فمن يحبك أكثر منه؟ وإذا أعطاك: فمن يعطيك أكرم منه؟ وإذا غضب عليك : فمن ينجيك منه؟