يقال
صاحب القلب الكبير لان كل وعاء أفرغت فيه شيئآ فإنه يضيق إﻻ القلب فإنه كلما أفرغ فيه اتسع.
مشهد من يوم الحساب: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ قَالَ : ” هَلْ تُضَارُونَ فِي رُؤْيَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ إِذَا كَانَتْ صَحْوًا؟ “.قُلْنَا: لَا. قَالَ: ” فَإِنَّكُمْ لَا تُضَارُونَ فِي رُؤْيَةِ رَبِّكُمْ يَوْمَئِذٍ، إِلَّا كَمَا تُضَارُونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا “. ثُمَّ قَالَ: ” يُنَادِي مُنَادٍ :
بعد اشهر من اسلام ثمامة، شاع الخبر بين العرب كيف أحسن النبي إليه، جاء رجال من عُكَل وعُرَينة واعلنوا اسلامهم وبايعوه على السمع والطاعة، فلما نظر فيهم النبي صلى الله عليه وسلم وجدهم مصفرة وجوههم، ضعاف نحال، لا يناسبهم جو المدينة فأمر أن يلحقوا بأبل الصدقة وأمرهم ان يشربوا من ألبان تلك الإبل وان يغتسلوا
غدر رجال من قبيلتي عُكَل وعُرَينة قراءة المزيد »
حَدَّثَنِي أَبُو أَسْمَاءَ الرَّحَبِيُّ ، أَنَّ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَهُ، قَالَ : كُنْتُ قَائِمًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَجَاءَ حِبْرٌ مِنْ أَحْبَارِ الْيَهُودِ. فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدُ، فَدَفَعْتُهُ دَفْعَةً كَادَ يُصْرَعُ مِنْهَا. فَقَالَ : لِمَ تَدْفَعُنِي ؟ فَقُلْتُ : أَلَا تَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟
الحياة مع القرآن هي : نعمةٌ لا تعادلها نعمة، ومنــّةٌ لا تضارعها منة، وأنسٌ لا يجاريه أنسٌ. عاشَ سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع القرآن فقرعته زواجره، وهزته مواعظه حتى أنه خرج ليلةً فسمع :قول الله تعالى:{وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ
للوقاية من العين : تكون بالمحافظة على الأذكار والأدعية الصحيحة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وعدم إظهار النعمة على أكمل صورة عند من عرف عنه الحسد والجشع والغيرة. وقد ذكر البغوي أن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه رأى صبيا مليحا فقال: “دسموا نونته لئلا تصيبه العين “، أي غيروا من
الحكم: تفاءل عندما تصعب عليك الأمور ، فإن الله تعالى قال : {فإنّ مع العُسر يُسرا ، إنّ مع العسر يسرا}. قال الامام الشافعي رحمه الله: أشْرَافَ قَوْمٍ لا ينالونَ قوتَهُمُ * وقوماً لِئاماً تأكل المَنَّ والسَّلْوى فمن عرف الدهر الخُؤونَ وَصَرْفه * تصبر للبلوى ولم يظهر الشكوى كثيرة المفردات: من أسماء الريح الباردة: الحُرجوج،
في طريق عودة سرية محمد بن مسلمة الى المدينة تم أسره وربطه بسارية المسجد، وبقي ثلاثة أيام، كلما مر من عنده النبي قال له: ماذا عندك يا ثمامة؟ فقال: عندي خيراً يا محمد، إن تقتلني تقتل ذا دمٍ، وإن تُنعم تُنعم على شاكر، وإن كنت تريد المال فسل منه ما شئت، فقال النبي في اليوم
اسلام ثمامه سيد بني حنيفة قراءة المزيد »
رجل فقير كانت زوجته تصنع الزبدة وتعملها على شكل كرة وزنها كيلو ويقوم ببيعها في المدينة لاحد التجار ويشتري بثمنها حاجات بيته. وفي أحد الايام شك صاحب المحل بالوزن، فقام ووزن كل كرة من كرات الزبده فوجدها٩٠٠ جرام، فغضب منه وعندما حضر الفقير في اليوم الثاني قابله بغضب وقال له: لن أشتري منك يا غشاش