سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه لما أراد الهجرة إلى المدينة أبى إلا أن تكون علانية، تقلد سيفه، وتنكّب قوسه، وانتضى في يده أسهماً، واختصر عنزته، (عنزته: عصا في قدر نصف الرمح وهي أطول من العصا وأقوى من الرمح) ومضى قبل الكعبة، والملأ من قريش بفنائها فطاف بالبيت سبعاً متمكناً، ثم أتى المقام، […]
عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهَا قَالَتْ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّي لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ؛ تَطَوُّعًا غَيْرَ فَرِيضَةٍ إِلَّا بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ. أَوْ إِلَّا بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ “. قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ
لا تخبر الناس كم تحفظ وكم تقرأ من القرآن بل دعهم يرون فيك قرآنا فليست العبرة اين وصلت في قراءة القرآن وحفظه انما أين وصل القرآن فيك أطعم جائعاً ساعد محتاجاً ارحم يتيماً سامح مسيئاً بِرَّ والديك ابتسم للجميع
الشعر؛ *في تعظيم الله سبحانه وتعالى: بك أستجير ومن يجير سواكا * فأجر ضعيفا يحتمي بحماك دنياي غرتني وعفوك غرني * ما حيلتي في هذه أو ذاكا *قال الامام الشافعي رحمه الله: أكلَ العقابُ بقوة ٍ جيفَ الفلا * وجنى الذبابُ الشُّهدَ وهو ضعيفُ اسماء ومعاني: البِلال: الماء، وقيل كل ما يُبَلّ به الحلق من
في جمادى الأول من السنة السادسة من الهجرة، أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة رضي الله عنه ومعه مائة وسبعين راكبا الى العيص، وهو مكان في طريق تجارة قريش الى الشام يبعد عن المدينة مائتين وعشرين كيلوا متر، لاعتراض عير لقريش، في اطار الحصار الاقتصادي والحرب الإقتصادية التي يشنها الرسول صلى الله
سرية زيد بن حارثة قراءة المزيد »
عَنْ عَنْبَسَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ قَالَ : قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَنْ حَافَظَ عَلَى أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَأَرْبَعٍ بَعْدَهَا ؛ حُرِّمَ عَلَى النَّارِ “. [سنن ابي داوود] الحديث: صحيح
التواضع يرفع العلماء والمال يرفع اللئام والصمت يرفع الزلل والحياء يرفع الخلق والهزل يرفع الكلفة
الاسم: ابو موسى الاشعري اللقب: صاحب مزمار من مزمار ال داوود سبب التسمية: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يمر يوما بجانب منزل الصحابي الجليل ابو موسى الاشعري ، فسمعه يقرء القران وكان له صوت عذب جميل. (عَنْ أَبِي مُوسَى ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي مُوسَى : ” لَوْ
الامثال: (أسعد أم سعيد) و (الحديث ذو شجون) و (سبق السيف العذل) قصة هذه الامثال: ارسل ضبة بن أد ابنيه (سعد و سعيد)في طلب ابل له نفرت بليل فردها سعد لوحده. اما سعيد فلقيه الحارث بن كعب فطلب منه برداه فابى فقتله واخذ برديه عنه. فكان ضبة اذا رأى في الليل سوادا قال: (أسعد أم
ومن خطواته اثارة الفتن: – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُشِيرُ إِلَى الْمَشْرِقِ، فَقَالَ: “هَا، إِنَّ الْفِتْنَةَ هَاهُنَا، إِنَّ الْفِتْنَةَ هَاهُنَا مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ”. [رواه البخاري]، اي ينتصب الشيطان واقفا عند محاذات طلوع الشمس لتطلع بين قرنيه ليكونوا قد سجدوا له عباد
