lawha

عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَا مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا سَيُكَلِّمُهُ رَبُّهُ، لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ، فَيَنْظُرُ أَيْمَنَ مِنْهُ، فَلَا يَرَى إِلَّا مَا قَدَّمَ مِنْ عَمَلِهِ، وَيَنْظُرُ أَشْأَمَ مِنْهُ ، فَلَا يَرَى إِلَّا مَا قَدَّمَ، وَيَنْظُرُ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَلَا يَرَى إِلَّا النَّارَ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ، فَاتَّقُوا النَّارَ […]

ﻗال ﺗﻌﺎﻟﻰ:{ ﺛُﻢَّ ﺃَﻭْﺭَﺛْﻨَﺎ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺍﺻْﻄَﻔَﻴْﻨَﺎ ﻣِﻦْ ﻋِﺒَﺎﺩِﻧَﺎ ﻓَﻤِﻨْﻬُﻢْ ﻇَﺎﻟِﻢٌ ﻟِّﻨَﻔْﺴِﻪِ ﻭَﻣِﻨْﻬُﻢ ﻣُّﻘْﺘَﺼِﺪٌ ﻭَﻣِﻨْﻬُﻢْ ﺳَﺎﺑِﻖٌ ﺑِﺎﻟْﺨَﻴْﺮَﺍﺕِ ﺑِﺈِﺫْﻥِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺫَﻟِﻚَ ﻫُﻮَ ﺍﻟْﻔَﻀْﻞُ ﺍﻟْﻜَﺒِﻴﺮُ}{ﺟﻨﺎﺕ ﻋﺪﻥ ﻳﺪﺧﻠﻮﻧﻬﺎ يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير}. فقد: اصطفانا الله بفضله أورثنا الكتاب ومن بيننا أﻟﻈﺎﻟﻢ ﻟﻨﻔﺴﻪ : ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﻴﻊ ﺍﻟﻠﻪ،ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻳﻌﺼﻴﻪ ﺃﻳﻀﺎً عمله مخلوط، وﺍﻟﻤﻘﺘﺼﺪ

قال الإمام أحمد رحمه الله: الزهد ثلاثة “ترك الحرام” وهو زهد العوام و”ترك الفضول من حلال” وهو زهد الخواص و”ترك ما يشغل العبد عن الله” وهو زهد العارفين

قال ابن القيم رحمه الله : كما تدين تدان وكن كيف شئت فان الله تعالى يكون لك كما تكون أنت له و لعباده . والكلام أسيرك ، فإذا خرج من فِيْكَ صِرتَ أنت أسيره ، واللهُ عند لسان كلِّ قائل {ما يلفظ من قول إلا لديه رقيبٌ عتيدٌ} .

الحكم: لماذا تطيل التفكير والله سبحانه ولي التدبير لذا لا تنتظر السعادة حتى تبتسم ولكن ابتسم حتى تكون سعيد الشعر: في تعظيم الله سبحانه وتعالى: يارب عدت إلى رحابك تائباً*** مستسلما” مستمسكاً بعراكا مالي وأبواب الملوك وأنت من*** خلق الملوك وقسم الأ‌ملا‌كا اسم ومعنى: جذر كل شيء: أصله. غَوْر كل شيء: قعره.

في صباح الاربعاء، أراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يفكك هذا التحالف، ففكر أن يعرض ثلث ثمار المدينة على قبائل غطفان في سبيل أن تنسحب وتترك حصار المدينة، وكان واثقا انها ستوافق وينسحبوا وسيسهل الإنتصار على من تبقى، فأرسل النبي الى سيدهم عيينة بن حصن، فجاء ومعه بعض الرجال، فأدخله النبي خيمته وعرض عليه

الشعر: في تعظيم الله سبحانه وتعالى: وبحثت عن سر السعادة جاهداً***فوجدت هذا السر في تقواكا فليرض عني الناس أو فليسخطوا***أنا لم أعد أسعى لغير رضاكا كثرة المفردات: من أسماء العسل: الأَرْي، والآس، والجَلْس، والخَوّ، والذَّوْب، والشَّوْب والسلوى، والسَّنّوت، والشَّهْد والضَّحْك، والطِّرْم، والظَّيّان.

جاء رجل إلى الحسن البصري رحمه الله فقال: يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر

الاسم: حنظلة بن أبي عامر الانصاري اللقب : غسيل الملائكة سبب التسمية: تزوج ليلة الجمعة من جميلة بنت أبي وفي صباح ذلك اليوم نادى المنادي(حي على الجهاد)فما أن سمعها حتى تقلد سيفه ولبس درعه وامتطى جواده ثم سار إلى القتال في غزوة أحد فما أن بدأت الحرب قاتل قتال الأبطال ثم انكشف المسلمون فأخذ حنظلة

هي آخر خطبة خطبها عمر بن عبد العزيز على منبر الجامع الأموي الكبير في دمشق حيث قال: إنكم لم تخلقوا عبثاً ولن تتركوا سدى، وإن لكم معاداً ينزل الله فيه للفصل بين عباده، فقد خاب وخسر من خرج من رحمة الله التي وسعت كل شيء وحُرم جنة عرضها السموات والأرض. ألا ترون أنكم في أسلاب