نصيحة
يُقآل : لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم لكن أكثر من الحمد لله تأتيك السعاده ولا تتضايق لأي شئ يحدث لك لأنه بإذن الله هو خير فلله الحمد ثم الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه.
يُقآل : لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم لكن أكثر من الحمد لله تأتيك السعاده ولا تتضايق لأي شئ يحدث لك لأنه بإذن الله هو خير فلله الحمد ثم الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه.
الشعر: إلهي لا تعذبني فاني * مقر بالذي قد كان مني ومالي حيلة إلا رجائي * لعفوك إن عفوت وحسن ظني *** إذا غامرتَ في شرفٍ مرُومٍ * فلا تقنعْ بما دون النجـومِ فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقـيرٍ * كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ من المعاني: من أسماء الريح في اللغة: الحَنون والمِهْدَاج: التي لها
كان ابو ايوب الانصاري من خيار الصحابة، لم يتكلم بهذا الامر، وكان يأتي بيته مهموماً ويخرج مهموماً، فقالت له زوجته: يا ابا ايوب أما سمعت مايقولون الناس بعائشة؟ فصرخ بها وقال: سمعت ذلك الكذب كله، فاحمرت عينه وارتفع صوته، فقلت وانا خائفة من صوته نعم، قال: أكنتِ فاعلة مايقوله الناس، فنفضت ثوبي وقلت: معاذ الله
براءة أمنا عائشة قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ، فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا، إِلَّا رَجُلًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ، فَيُقَالُ : أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا، أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا، أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا “. [رواه مسلم]
قال تعالى: {وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا } اذا كان هذا قول الله تعالى لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فكيف بنا لذا يجب أن لا نظن أن الثبات على الاستقامة أحد انجازاتنا.
قال ابن عطاء السكندري:اعلم ان المجانسة تكون بالمجالسة ان جلست مع المسرور سررت وان رافقت الغافلين غفلت وان جلست مع الذاكرين لله ذكرت فتبصر امرك وتدبر حال صحبتك وان وفقك الله الى صحبة طيبة فاكثر من شكر الله على هذه النعمة العظيمة
ادعى رجل من الاعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجنود وساقوه الى المهدي فقال له: أأنت نبيّ ؟ قال:نعم قال المهدي:الى من بعثت ؟ قال الاعرابي: أوتركتموني أبعث الى أحد ؟ بعثت في الصباح واعتقلتموني في المساء
قال سفيان الثوري: لا شيء أقطع لظهر إبليس من قول:(لا إله إلا الله) كرروها تشرح صدوركم وتغيظ عدوكم.
الشعر: فال المتنبي: وإذا لم يكنْ مِن المـوتِ بـدٌّ * فمن العجزِ أن تكون جبانـا ما يعني: (أصلح الله بالكم) أي أصلح الله خاطرك وتفكيرك وقلبك وعقلك. البال: هو موضع الفكر في العقل والقلب. وشروط إصلاح البال: الإيمان بالله وعمل الصالحات والعمل بتعاليم ما نُزِّلَ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ بشكل فعلي. قال تعالى:{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
عند وصول أمنا عائشة وصفوان رضي الله عنهما المدينة، هنا كان رأس النفاق إبن سلول ممن شاهدهما، فوجدها فرصة، فقال كالمتجاهل للمنافقين حوله: من هذه؟ قالوا: عائشة زوج النبي قال: زوجة نبيكم؟ ومن هذا الذي معها صفوان؟ هل باتت ليلة كاملة مع رجل لا تعرفه؟ ثم اقبلت في وقت الظهر؟ ثم تحول بحديثه عن الزنا