الطمانينة
– الا بذكر الله تطمئن القلوب، – قال ابن القيم رحمه الله: القلب كلما اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة ، فإذا ذكر الله ذابت تلك القسوة ، كما يذوب الرصاص بالنار .
– الا بذكر الله تطمئن القلوب، – قال ابن القيم رحمه الله: القلب كلما اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة ، فإذا ذكر الله ذابت تلك القسوة ، كما يذوب الرصاص بالنار .
– بلال أول من رفع الأذان بأمر من النبي صل الله عليه وسلم في المسجد الذي شيد في المدينة المنورة واستمر في رفع الأذان لمدة تقارب العشر سنوات. – بعد وفاة النبي صل الله عليه وسلم ذهب بلال إلى أبي بكر رضي الله عنه قال له:”يا خليفة رسول الله، إني سمعت رسول الله صل الله
قال الإمام الشافعي رحمه الله : الانقباض عن الناس مكسبة للعداوة والانبساط إليهم مجلبة لقرناء السوء فكن بين المنقبض والمنبسط.
الحكم: ألأخلاق تمرض كالأجساد فإذا رأيت سيء الخلق فَإدعُ لهُ بِالشفآء و احمد الله الذي عافاك مما ابتلي به الشعر: قال المتنبي: وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ * فهي الشهادةُ لي بأني فاضلُ المعاني : الوليمة: طعام العرس. والوضيمة: طعام المأتم. والنقيعة: طعام القادم من سفر. والزاد: طعام يتخذ للسفر. والقِرى: طعام الضيف
جاء اليوم الذي طلقها زيد، وانقضت ايام عدتها، فنزل قوله تعالى: {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا
زواج النبي من زينب قراءة المزيد »
فضل حسن الخلق: *عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا “. [سنن ابي داود]الحديث: حسن صحيح *وعَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” إِنَّ الرَّجُلَ لَيُدْرِكُ بِحُسْنِ الْخُلُقِ دَرَجَةَ الصَّائِمِ الْقَائِمِ “ .[مسند احمد]
الحكم: كن أفضل صديق لنفسك بدلا من أن تكون ألد اعدائها، فالحياة أغلى من اهدارها، فعليك بالتفاؤل وتخلص من اﻷفكار السلبية. الشعر: قال المتنبي: مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهوانُ عليهِ * ما لجرحٍ بمـيِّتٍ إيلامُ ** يقولون لي ما بال قلبك واثقا*** وحولك أمواج المصائب تعصف؟ فقلت لهم إني إعتصمت بخالقي * فمن أي شيء يا
هي بنت عمة النبي، حين بلغ (زيد بن حارثة) ابن النبي بالتبني سن الزواج، أراد أن يزوجه بأمر من الله تعالى، فعزم ان يزوجه من ابنة عمته، كان عمرها ست وثلاثين عام، وهي من أعرق وأشرف بيوت العرب من بني هاشم أشرف القبائل العربية، ليحطم الفوارق الطبقية الموروثة في المجتمع المسلم، لأن العرب كانوا ينظرون
زواج زيد من زينب بنت جحش قراءة المزيد »