الدعاء
نحن قوم من اسلحتنا الدعاء إذا ضاقت بنا الارض اتسعت لنا السماء فكيف نيأس
الشعر: سيفتحُ الله باباً كنت تحسبهُ*** من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ وقال المتنبي: خليلُكَ أنت لا مَن قلتَ خِلِّي * وإن كثُرَ التجملُ والكلام المعاني: قال تعالى:{فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) عُرُبًا أَتْرَابًا (37)} الواقعة كلمة (عربا): التام الخالي من النقص ، وردت كصفة للحور العين فوصفت الحور بالتمام والخلو من العيب والنقص .
عن عائشة رضي الله عنها قالت: يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله وليضربن بخمرهن على جيوبهن شققن مروطهن فاختمرن بها. والمستثنى من الخمار قوله تعالى: {وَالْقَوَاعِدُ مِنْ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }، واستثنى الاسلام بذلك الفتاة
المستثنيات من الحجاب قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي قِلَابَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مَالِكٌ : أَتَيْنَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ شَبَبَةٌ مُتَقَارِبُونَ، فَأَقَمْنَا عِنْدَهُ عِشْرِينَ يَوْمًا وَلَيْلَةً، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَحِيمًا رَفِيقًا، فَلَمَّا ظَنَّ أَنَّا قَدِ اشْتَهَيْنَا أَهْلَنَا – أَوْ قَدِ اشْتَقْنَا – سَأَلَنَا عَمَّنْ تَرَكْنَا بَعْدَنَا، فَأَخْبَرْنَاهُ، قَالَ : ” ارْجِعُوا إِلَى أَهْلِيكُمْ،
قال الامام أحمد بن حنبل : رحم الله عبدا قال بالحق واتبع الأثر وتمسك بالسنة واقتدى بالصالحين وجانب أهل البدع وترك مجالستهم احتسابا وطلبا للقربة من الله.
من السعادة القرب من الزوجة الصالحة والابن البار والصديق الوفي والجار المؤمن والعالم الفقيه.
إن اللغة العربية هي لغة القرآن ليست لغة بشرية أصلا بل هي لغة السماء التي علم الله بها آدم الأسماء كلها ثم هبط بها على الأرض وكانت هي لغة التواصل بين البشر. إن ألالف الزائدة في كلمة الأعراب قد نقلت المعنى الى النقيض كما في كلمة (قسط و أقسط)،فإن قسط تعني ظلم، واقسط تعني عدل
عن كلمة الأعراب قراءة المزيد »
الحكم: العجيب ممن يجد لنفسه عذرا في كل شيء ولا يجد عذرا للناس في اي شيء. الشعر: قال المتنبي: ومِن العداوةِ ما ينالُكَ نفعُـهُ * ومِن الصداقةِ ما يَضُرُّ ويُؤْلِمُ معاني: اسم القطعة، من الماء : شُفافة ومن اللبن: درّة ومن الثريد: لَبكة
لم يكن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، يحتجبنَّ عن الصحابة وكان هذا يغيض عمر بن الخطاب كثيراً، كان يقول للنبي اكثر من مرة: يا رسول الله بأبي انت وامي يدخل عليك البر والفاجر، فلو حجبت أزواجك فلا يراهنَّ احد فيقول له النبي: (لم يأمرني ربي يا عمر)، كان عمر يوماً في الطريق فرآى سودة
عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ ، أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ سُئِلَ عَمَّنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا، ثُمَّ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا، ثُمَّ اهْتَدَى، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : وَأَنَّى لَهُ التَّوْبَةُ ؟ سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” يَجِيءُ مُتَعَلِّقًا بِالْقَاتِلِ تَشْخَبُ أَوْدَاجُهُ دَمًا، فَيَقُولُ : أَيْ رَبِّ سَلْ هَذَا فِيمَ قَتَلَنِي “. ثُمَّ قَالَ