lawha

لنا فيه اسوة: محمد صلى الله عليه وسلم كان أحب العمل إليه ما دوم عليه وإن قل

سأل اعرابي الخليل بن احمد ما انواع الرجال ؟ فقال الخليل : الرجال اربعة – رجل يدري ويدري انه يدري ذاك فاسالوه – رجل يدري ولا يدري انه يدري فذاك ناس فذكروه – رجل لا يدري ويدري انه لا يدري فذلك يسترشد فعلموه – رجل لا يدري ولا يدري انه لا يدري فذلك جاهل فارفضوه

كيف نجعل أبناءنا يصلون من أنفسھم إذا كان لا يصلون أو أتعبونا من أجل أن يصلوا؟ بإذن الله علينا بهذا الدعاء واﻻستمرار بدعائه قال تعالى:{ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء} إبراهيم 40

الحكم: الذي يحبك فعلا هو الذي يدفعك إلى الأمام في الطريق إلى الله، ثم يقف خلفك ليمنعك من العودة إلى الوراء الشعر: وَرُبَّ أَخٍ وَفَيْتُ لهُ وَفِيٍّ * و لكن لا يدومُ له وفاءُ يقال: بنات التّنانير هي أرغفة الخبر. وبنات الصّدور هي الهموم. وبنات اللّهو هي الأوتار. وبنات عبر هي الكذب.

ثم اكمل السير صلى الله عليه وسلم، الى بيته ومر ببعض بيوت الأنصار، فسمع بكاء النساء، ويذكرن مأثرهم، فهز رأسه، وبكى وقال: (ولكن حمزة لا بواكي له)، فسمعها سعد فما أن وصل النبي صلى الله عليه وسلم على باب مسجده، فأنزلاه السعدان سعد بن معاذ وسعد بن عبادة؛ ثم اتكأ عليهما حتى دخل بيته، ثم

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” يَا أَبَا هُرَيْرَةَ، كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ، وَكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَشْكَرَ النَّاسِ، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَأَحْسِنْ جِوَارَ مَنْ جَاوَرَكَ تَكُنْ مُسْلِمًا، وَأَقِلَّ الضَّحِكَ ؛ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ “ .[سنن ابن ماجة] الحديث: صحيح

لنا فيه اسوة: محمد صلى الله عليه وسلم كان زاهدا في الدنيا وكان يبغض الكذب

روي ان ملك الموت دخل على داود عليه السلام فقال له: من انت؟ فقال :أنا من لا يهاب الملوك ،ولا يمنع من دخول القصور، قال نبي الله داود: فاذا أنت ملك الموت؟ قال : نعم، قال : اتيتني ولم أستعد للموت بعد. قال : يا داوود اين فلان قريبك؟ وأين فلان صديقك؟ قال: ماتوا .

الزوج:هل صليت العصر ؟ الزوجة : لا الزوج : لماذا ؟ الزوجة : جئت من العمل تعبه جدا ونمت قليلا الزوج : حسنا اذهبي وصل العصر والمغرب قبل أن يؤذن العشاء في اليوم الثاني يغادر الزوج في رحلة عمل ولكن بعد عدة ساعات يفترض أن يكون قد وصل لم يتصل أو يرسل لها رسالة بأنه

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا ابالي اصبحت على ما احب او على ما اكره لاني لا ادري الخير فيما احب او فيما اكره