عَنْ جُوَيْرِيَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهِيَ جَالِسَةٌ، فَقَالَ : ” مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا ؟ ” قَالَتْ : نَعَمْ. قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلَاثَ […]
قال تعالى: {اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} من ميزاتها: –
(قال الحسن البصري رحمه الله: تواصلوا مع أصحابكم فالصاحب الوفيّ مصباح مضيء قد لا تُدرك نُوره إلا إذا أظلمت بك الدنيا). *فإن صفاء قلب المرء على أخيه عبادة غالية وهي من أبرز صفات أهل الجنة، وما أحوجنا إليها قال تعالى:{ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِل}
اللقب : الفاروق الاسم: عمر بن الخطاب سبب اللقب: الفاروق (صيغة مبالغة) لأنه فرّق بين الحق والباطل والرسول عليه الصلاة والسلام هو من اطلق عليه هذا اللقب لانه فارق بين الحق والباطل وهذا تم فى اليوم الذى اسلم فيه سيدنا عمر رضي الله عنه عندما قال للرسول عليه الصلاة والسلام : لماذا نصلى فى الخفاء
الحكمة: يقال :لو كان الكلام من فضة لكان السكوت من ذهب الشعر: في الدنيا : و يكفيك من ضيق الحياة وبؤسها * دليلاً بكاء الطفل ساعة يولد و إلا فما يبكيه منها و إنه*** لفي بطن أم كان بالعيش يسعد معنى: سهيل : نجم كاظم : ساكت سرحان : من اسماء الذئب
قال تعالى: ﴿إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلَّذِینَ إِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَجِلَتۡ قُلُوبُهُمۡ وَإِذَا تُلِیَتۡ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتُهُۥ زَادَتۡهُمۡ إِیمَـٰنࣰا وَعَلَىٰ رَبِّهِمۡ یَتَوَكَّلُونَ﴾ ليس المراد ذكر اللسان وإنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية، ومنه قول الله تعالى: {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا…}
استقر المسلمون في الشعب، وجلسوا يلتقطون أنفاسهم ويداوون جراحهم، وجاءت نساء المسلمين وفيهم فاطمة، فاحتضنت الرسول صلى الله عليه وسلم، وأخرج أبو عبيدة بن الجراح حلقتي المغفر من وجه الرسول بأسنانه، حتى سقط سنين منها واندفعت الدماء من وجه النبي، فجاء علي بالماء وغسل وجه الرسول ولم تتوقف الدماء، فأخذت فاطمة قطعة من حصير وحرقتها
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ “. [سنن ابن ماجة]الحديث: حسن
من اقوال سيدنا علي رضي الله عنه: من اعطي أربع خصال فقد اعطي خير الدنيا والاخرة وفاز بحظه منهما (ورع يعصمه عن محارم الله، وحسن خلق يعيش به في الناس، وحلم يدفع به جهل جاهل، وزوجة صالحة تعينه على امر الدنيا والاخرة)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد ﺍﻟﻠﻬﻢ ألهمني ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻱ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﻳﺴﺮ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺟﻮﺍﺏ ﻭﻧﺠﻨﻲ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺃﻟﻮﺍﻥ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻭﺑﻴﺾ ﻭﺟﻬﻲ ﻳﻮﻡ ﻳﺸﺘﺪ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﻭﺯﻳﻦ ﻣﺠﻠﺴﻲ ﺑﺨﻴﺮ ﺍﻷﺻﺤﺎﺏ ﻭﺍﺟﻌﻞ ﺩﻋﺎﺋﻲ ﺩﻋﺎﺀ ﻣﺴﺘﺠﺎﺏ. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
