lawha

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ “. [سنن ابن ماجة]الحديث: حسن

من اقوال سيدنا علي رضي الله عنه: من اعطي أربع خصال فقد اعطي خير الدنيا والاخرة وفاز بحظه منهما (ورع يعصمه عن محارم الله، وحسن خلق يعيش به في الناس، وحلم يدفع به جهل جاهل، وزوجة صالحة تعينه على امر الدنيا والاخرة)

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد ﺍﻟﻠﻬﻢ ألهمني ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻱ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﻳﺴﺮ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺟﻮﺍﺏ ﻭﻧﺠﻨﻲ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺃﻟﻮﺍﻥ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻭﺑﻴﺾ ﻭﺟﻬﻲ ﻳﻮﻡ ﻳﺸﺘﺪ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﻭﺯﻳﻦ ﻣﺠﻠﺴﻲ ﺑﺨﻴﺮ ﺍﻷﺻﺤﺎﺏ ﻭﺍﺟﻌﻞ ﺩﻋﺎﺋﻲ ﺩﻋﺎﺀ ﻣﺴﺘﺠﺎﺏ. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

الحكم: كن صادعاً بالحق و لا تخشى الخلق الشعر: في التمسك بالصاحب: سألت الناس عن خلٍّ وفيٍّ °°° فقالوا: ما إلى هذا سبيل تمسك إن ظفرت بودِّ حرٍّ °°° فإنّ الحرَّ في الدنيا قليل

في أثناء انسحاب الرسول صلى الله عليه وسلم الى الجبل عرضت له صخرة فلم يستطع أن يصعد عليها، من كثرة جراحه فقد أصيبت ركبته فجلس تحته طلحة بن عبيد الله رغم جراحه رضي الله عنه وارضاه وقال: أصعد على ظهري يا رسول الله، فصعد على الصخرة، ثم رفع يديه للسماء وقال: (اللهم إني أشهدك أن

(من خصائصها): تكون في وقت النزول الالهي وافضل الصلاة بعد المكتوبة ودأب الصالحين وشرف للمؤمن وفاعلها يصلي خاليا ومن اوائل وصية النبي صلى الله عليه وسلم لاهل المدينة. (ما يعين على ادائها): الدعاء والمحافظة على الفرائض وقيلولة النهار وتجنب السهر وترك المعاصي ومجاهدة النفس واستعمال المنبهات. (من ثمارها): شرف للمؤمن وقربة الى الله تعالى فعملها

زار الفاروق في العشره الأواخر من رمضان قبر رسول الله صل الله عليه وسلم . فوجد أعرابي يقف امام القبر ويدعو فوقف عمر خلفه وأنصت اليه وكان مما دعا : اللهم هذا حبيبك ، وانا عبدك، والشيطان عدوك، فان غفرت لي، سر حبيبك، وفاز عبدك، وحزن عدوك، وإن لم تغفر لي، حزن حبيبك، ورضي عدوك

قال تعالى: ﴿وَقَالُوۤا۟ ءَامَنَّا بِهِۦ وَأَنَّىٰ لَهُمُ ٱلتَّنَاوُشُ مِن مَّكَانِۭ بَعِیدࣲ﴾ التناوش: أي التناول والمعنى كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ “. [رواه البخاري]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا أَكْثَرُ مَا يُدْخِلُ الْجَنَّةَ ؟ قَالَ : ” التَّقْوَى وَحُسْنُ الْخُلُقِ “. وَسُئِلَ : مَا أَكْثَرُ مَا يُدْخِلُ النَّارَ ؟ قَالَ : ” الْأَجْوَفَانِ : الْفَمُ وَالْفَرْجُ “. [سنن ابن ماجة]الحديث: حسن