من جمالها
الشعر: قال الشافعي رحمه الله: الدَّهْرُ يَوْمَانِ ذا أَمْنٌ وَذَا خَطَرُ * وَالْعَيْشُ عَيْشَانِ ذَا صَفْوٌ وَذا كَدَرُ من أمثال العرب: مواعيد عُرْقوب. عرقوب: اسم رجل، وكان من أكذب أهل زمانه. ضربت به العرب المثل في إخلاف الوعد.
الشعر: قال الشافعي رحمه الله: الدَّهْرُ يَوْمَانِ ذا أَمْنٌ وَذَا خَطَرُ * وَالْعَيْشُ عَيْشَانِ ذَا صَفْوٌ وَذا كَدَرُ من أمثال العرب: مواعيد عُرْقوب. عرقوب: اسم رجل، وكان من أكذب أهل زمانه. ضربت به العرب المثل في إخلاف الوعد.
كان النبي صل الله عليه وسلم، في قباء فوصل اليه كتاب من عمه العباس الذي كان يكتم إيمانه في مكة مع رجل من غفار وأوصاه أن لا يسلم الكتاب الا ليد النبي؛ أستلم النبي الكتاب، ودفعه الى أبي بن كعب ليقرأه عليه، وفيه ان هناك جيش ضخم، وأنه مسلح تسليحا جيدا، قادم من قريش وهو
استنفار المسلمون قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ ؛ رَدَّ اللَّهُ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ “. [رواه الترمذي] وَفِي الْبَابِ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ. هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ. الحديث: صحيح
لنا فيه اسوة: كرمه: صلى الله عليه وسلم كان الرجل ليجيء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يريد إلا الدنيا فما يمسي حتى يكون دينه أحب إليه وأعز من الدنيا وما فيها، أخرج البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما وقد سئل عن جود الرسول وكرمه، فقال: (كان رسول الله صلى الله عليه
حدثنا المؤمل بن هشام، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن محمد بن عمرو عن يحيى بن عبد الرحمن قال: قالت عائشة: دخلتُ على سودة بنت زمعة، فجلستُ ورسول الله صلى الله عليه و سلم بيني وبينها، وقد صنعتُ حَريرةَ، فجئت بها فقلت: كُلي. فقالت: ما أنا بذائقتها. فقلت: و الله لتأكلينَ منها أو لألطخنَّ منها بوجهك!
طرفة من بيت النبوة قراءة المزيد »
اوصى الفضيل بن عياض طلبة العلم فقال: لا تكونوا كالمنخل يخرج الدقيق الطيب ويمسك النخالة تخرجون الحكمة من افواهكم ويبقى الغل في صدوركم – آخر الليل اذا لم تكن مصليا كن مستغفرا وان لم تكن مستغفرا كن سائلا ملحا فانك تقدم على رحيم قادر لا يرد احدا طرق بابه
الشعر: قال الشافعي رحمه الله: شكوت إلى وكيع سوء حفظي * فأرشدني إلى ترك المعاصي وقال اعلم بأن العلم فضل * وفضل الله لا يؤتاه عاصي معنى: الغارِب: الكاهل، ومنه قولهم (حَبْلُك على غارِبك) أي اذهب حيث شئت
بعد غزوة بدر وطوال هذا العام قامت قريش بشن حرب إعلامية مكثفة تشجع القبائل على الانتقام من المسلمين، والثأر لقتلاهم، وعلى رأس المحفزين على القتال الأسير المحرر الشاعر أبو عزة الجمحي، الذي منّ عليه النبي، وأطلقه من غير فداء، بشرط أن لا يهجو المسلمين ، ولا يرفع سيفه عليهم، وبدأت قريش بحشد قواتها من داخل
جيش الثأر لقريش قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، فَقَالَ لَهُ نَاتِلُ أَهْلِ الشَّامِ : أَيُّهَا الشَّيْخُ، حَدِّثْنَا حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ : نَعَمْ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ” إِنَّ أَوَّلَ النَّاسِ يُقْضَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَيْهِ رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ، فَأُتِيَ بِهِ، فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ، فَعَرَفَهَا، قَالَ : فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا ؟