عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ : ” رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الْهُدَى لِي، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مُطِيعًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا ، إِلَيْكَ أَوَّاهًا مُنِيبًا، […]
لرسول الله صلى الله عليه وسلم: قاﻝ سيدنا ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ رضي الله عنه : ﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ، ﻓﺠﺌﺖ ﺑﻤﺬﻗﺔ ﻟﺒﻦ ﻓﻨﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ : ﺍﺷﺮﺏ ﻳﺎﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺸﺮﺏ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺗﻮﻳﺖ.ُ (اي حتى ارتوى سيدنا ابو بكر بارتواء النبي صلى الله عليه وسلم)
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا تنظروا صيام أحد ولا صلاته ولاكن انظروا الى صدق حديثه وامانته اذا ائتمن وورعه اذا اشفى (اي وورعه اذا هم بالمعصية)
التخصص الوحيد الذي لن تجده يدرس في جامعات الدنيا هو: اﻻخلاق قد يحمله من هو مدفوع باﻻبواب ويرسب فيه من يحمل اﻻلقاب
-هو ثابت بن أقرم بن الحباب بن عدي – شهد بدراً وشهد المشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . – عن عروة قال : بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم سرية قبل الغمرة من نجد اميرهم ثابت بن أقرم أصيب فيها ثابت . – عن أبي هريرة قال: شهدت مؤتة
المال يستُر كلّ عَيبٍ ظاهر * والفقر يُظهر كل عيب باطنِ فترى مثالبَ ذي اليَسار مناقِبا * ومحاسِن الصعْلوكِ غيرَ مَحاسن
للرجل إذا أفرط في الطول: ظل النعامة. وتقول: تفَيَّل الرجل، إذا سمن كأنه فيل. ورجل فَـيِّل اللحم: أي كثير اللحم.
وصلت اخبار للنبي صلى الله عليه وسلم، بأن ابا سفيان قد هرب بالقافلة من جهة الساحل، وانه استنجد بقريش وهي في طريقها الى بدر، وصلت قريش الى العدوة القصوى فأناخوا بها وإستراحوا، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد وصل إلى العدوة الدنيا، وكان بينهم تلال لا يرى من خلالها أي فريق الآخر، خرج صلى
استطلاع النبي الاخبار بنفسه قراءة المزيد »
قام ابو جهل وأصر على استكمال السير، وقال في كبريائه وغطرسته، والله لا نرجع حتى نرد بدرا فنقيم عليها ثلاثا ننحر الجزور، ونطعم الطعام ونسقي الخمر وتعزف علينا القيان، وتسمع بنا العرب وبمسيرنا وجمعنا، فلا يزالون يهابوننا أبدا فامضوا، فقام حكيم بن حزام وهو من عقلاء قريش، فذهب إلى عتبة وقال له: يا أبا الوليد
مضي قريش بإتجاه بدر قراءة المزيد »
سنة الوضوء: عَنْ حُمْرَانَ مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ أَنَّهُ رَأَى عُثْمَانَ دَعَا بِوَضُوءٍ ، فَأَفْرَغَ عَلَى يَدَيْهِ مِنْ إِنَائِهِ، فَغَسَلَهُمَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ أَدْخَلَ يَمِينَهُ فِي الْوَضُوءِ، ثُمَّ تَمَضْمَضَ، وَاسْتَنْشَقَ، وَاسْتَنْثَرَ، ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ ثَلَاثًا، وَيَدَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ ثَلَاثًا، ثُمَّ مَسَحَ بِرَأْسِهِ، ثُمَّ غَسَلَ كُلَّ رِجْلٍ ثَلَاثًا، ثُمَّ قَالَ : رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
