lawha

عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلَ مِنْ دَرَجَةِ الصِّيَامِ وَالصَّلاةِ وَالصَّدَقَةِ ؟ ” قَالُوا : بَلَى . قَالَ : ” صَلاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ ، فَإِنَّ فَسَادَ ذَاتِ الْبَيْنِ هِيَ الْحَالِقَةُ “ قَالَ الترمذي : وَيُرْوَى عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم : ( هِيَ […]

ما دمنا نفعل الخير ، سيصلنا أثره ، إن لم يكن في الدنيا ، فسيكون فى الآخرة. * إذا يجب ان لا نحمل هم الدنيا فإنها لله ولا نحمل هم الرزق فإنه من الله ولا نحمل هم المستقبل فإنه بيد الله . فقط نحمل هما واحدا هو كيف نرضي الله سبحانه وتعالى.

قال تعالى: ﴿وَٱللَّهُ یُرِیدُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡكُمۡ وَیُرِیدُ ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَ ٰ⁠تِ أَن تَمِیلُوا۟ مَیۡلًا عَظِیمࣰا﴾ شتان بين الارادتين وقاتل الله الشيطان وأعوانه

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اللهم انك وضعت في كل قلب ما يشغله فأودع في قلوبنا ما يشغلنا بك وأودع في ألسنتنا ما يهدينا اليك اللهم انا نستغفرك استغفارا يطهر النفوس من أوزارها ونشهد لك شهادة نحشر تحت ظلالها وارزقنا حمدا يملأ الميزان وشكرا يزيدنا في اﻻحسان وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى

للشافعي رحمه الله: خبت نار نفسي باشتعال مفارقي*** وأظلم ليلي إذ أضاء شهابها أيا بومة قد عشعشت فوق هامتي*** على الرغم مني حين طار غرابه

الزِّبْرِقان: القمر في الليلة الخامسة عشرة من الشهر. قال الشاعر: تُضيءُ له المنابر حين يرقى * عليها مثل ضوء الزِّبْرِقانِ

وفي الحديث عن الغضب: -عن عبد الرحمن بن أبي بكر أن أصحاب الصفة كانوا أناسا فقراء، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، وإن أربع فخامس، أو سادس”. وأن أبا بكر جاء بثلاثة، فانطلق النبي صلى الله عليه وسلم بعشرة. قال: فهو أنا وأبي وأمي(فلا أدري) قال: وامرأتي

ومن خطواته الغضب: فهو نفخ من الشيطان ليثير النفس فيسهل السيطرة عليها وهي هائجة فتكون فاقدة لزمامها قال تعالى: ﴿وَإِمَّا یَنزَغَنَّكَ مِنَ ٱلشَّیۡطَـٰنِ نَزۡغࣱ فَٱسۡتَعِذۡ بِٱللَّهِۚ إِنَّهُۥ سَمِیعٌ عَلِیمٌ﴾ [الأعراف 200] ، والغضب يكون سببا في قطع وافساد العلاقات الاجتماعية حتى بين الأخوة كما حدث مع أخوة يوسف، قال تعالى:﴿قَالَ یَـٰبُنَیَّ لَا تَقۡصُصۡ رُءۡیَاكَ عَلَىٰۤ

قبل ان يصل النبي صلى الله عليه وسلم الى بدر أرسل اثنين من الصحابة الى بدر ليستطلعا الأمر؛ وصلا فسمعا جاريتين تتحدثان، أحدهما تطالب الأخرى بدرهم لها وترد الاخرى بأنها سترده عند وصول قافلة قريش غدا او بعد غد، فرجعا واخبرا النبي صلى الله عليه وسلم وتأكد للرسول صلى الله عليه وسلم، أن العير في

ما يقول من استيقظ من نومه ليلا: عَنِ عُبَادَة بْنُ الصَّامِتِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ :(لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَلَا حَوْلَ