هل تعلم أن
اعقل الناس من ترك الدنيا قبل ان تتركه وانار قبره قبل ان يسكنه وارضى ربه قبل ان يلقاه
لامير المؤمنين عمر بن عبد العزيز: تعلّم فليس المرءُ يولد عالمًا ***وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ*** صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِمًا*** كَبيرٌ إذا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ
الذَّخيرَة: واحدة الذخائر، وهي ما ادُّخِر. قال الشاعر: لَعَمْرُكَ ما مال الفتى بذخيرةٍ * ولكنَّ إخوان الصَّفاء الذخائرُ
ما أن وصل ضمضم الى مكة، شق قميصه وجدع انف بعيره، ووقف تحت رأس البعير، حتى سالت الدماء على رأسه وملابسه، ودخل مكة على هذه الهيئة، ثم وقف فوق بعيره ببطن الوادي وهو يصرخ: يا معشر قريش اللطيمة، اللطيمةَ أموالكم قد عرض لها محمد، لا أرى أن تدركوها الغوث الغوث، فاشتعلت قريش وهاجت وماجت وثارت
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ، عَلَيْهِ جُبَّةٌ سِيجَانٍ، مَزْرُورَةٌ بِالدِّيبَاجِ، فَقَالَ : أَلَا إِنَّ صَاحِبَكُمْ هَذَا قَدْ وَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ. قَالَ : يُرِيدُ أَنْ يَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ، وَيَرْفَعَ كُلَّ رَاعٍ ابْنِ رَاعٍ، قَالَ : فَأَخَذَ
قال تعالى: الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ. من ثمار التقوى البشرى بما يسر في الدنيا والآخرة
-اجعل لنفسك وردا من القرآن ولا تتركه مهما كان -فمثلنا كرجل مشى في طريقه لملاقاة عدوه ، أثقله درعه فخلعه ثم استمر وأثقله سيفه فرماه، ثم استمر فأثقله طعامه وشرابه فتركهما، ثم لاقى عدوه حاسرا أعزلاً جائعاً فأنى له أن ينتصر ؟ كذلك من ثقل عليه الذِّكْر فتركه وثقلت عليه المُستحبَّات فتركها وثقلت عليه السنن
قامت معلمة في إحدى المدارس بعمل درس نموذجي للطالبات عن الحجاب وفوائدة للمرأة، فعندما أتت الحصة المقررة لعمل هذا الدرس، قامت بتوزيع مجموعة من الحلوى على الطالبات، وهي على نوعين : بعضها كان بغلاف المصنع له، والبعض الآخر بدون الغلاف. وبعد أن وزعت جميع هذه الحلوى على الطالبات، وجدت أن جميع الطالبات قد أخذوا الحلوى
من دُرر الشافعي ، رحمهُ الله : المرء يُعرف في الأنام بفعله * وخصائل المرء الكريم كأصله إصبر على حلو الزمان ومرّه * واعلم بأن الله بالغ أمره