معنى
شَعاع: أي متفرّق. ونفس شَعَاع: قد تفرّقت هِمَمُها قال الشاعر: فلا تتركي نفسي شَعاعًا فإنها * من الوجد قد كادت عليكِ تذوبُ
شَعاع: أي متفرّق. ونفس شَعَاع: قد تفرّقت هِمَمُها قال الشاعر: فلا تتركي نفسي شَعاعًا فإنها * من الوجد قد كادت عليكِ تذوبُ
رؤيا عاتكة عمة النبي صلى الله عليه وسلم، رأت قبل قدوم ضمضم الى مكة بثلاثة أيام رؤيا عجيبة، رأت راكبا أقبل على بعير حتى وصل مكة وهو ينادي بأعلى صوته: ألا تنفروا لمصارعكم يا آل بدر، فاجتمع الناس حوله ثم دخل المسجد ووقف على ظهر الكعبة وصرخ بمثلها، ثم صعد جبل أبي قبيس وصرخ بمثلها،
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لِي : ” يَا عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ، صِلْ مَنْ قَطَعَكَ، وَأَعْطِ مَنْ حَرَمَكَ، وَاعْفُ عَمَّنْ ظَلَمَكَ “. قَالَ : ثُمَّ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لِي : ” يَا عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ، أَمْلِكْ لِسَانَكَ، وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ، وَلْيَسَعْكَ
قال تعالى:{ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} من ثمار التقوى البشرى بالعون والنصرة
ابو عبيدة عامر ابن الجراح رضي الله عنه : لقبه :هو “القوي الامين” وامين هذه الامة” سبب اللقب: كان ثامن المسلمين من الرجال ومن العشرة المبشرين بالجنة التقى في معركة بدر بابيه الذي كان في صفوف الكفار وتحاشى مبارزته واصر والده على ذلك فضرب والده فقضى علية قائلا (سامحني يا ابتاه انك قتلت نفسك بيدي)
قال ابن القيم رحمه الله: اصدق مع الله فاذا صدقت عشت بين عطفه ولطفه فعطفه يقيك ما تحذر ولطفه يرضيك بما يقدر
للإمام الأوزاعي رحمه الله: المال يذهب حله وحرامه * يوما ويبقى بعده آثامه ليس التقي بمتق لإلهه * حتى يطيب طعامه وكلامه
ثم قسم الجيس الى فرقتين ميمنة على رأسها الزبير بن العوام، وميسرة على رأسها المقداد بن عمرو، ثم جعل لهم لوائين واحد للمهاجرين حمله علي والآخر للأنصار حمله سعد بن معاذ وكان لونهما أسود، ثم قال صلى الله عليه وسلم لرجل من أصحابه: (قف واحذر أصحابنا حتى إذا غاب أحدهم تفقدناه، أو تخلف أحدهم تفقدناه)