الزمر 36
قال تعالى:{ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَاد} متى ايقن العبد بكفاية ربه اليه فلن يخاف من دونه فيعش مطمئنا وسعيدا.
قال تعالى:{ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَاد} متى ايقن العبد بكفاية ربه اليه فلن يخاف من دونه فيعش مطمئنا وسعيدا.
ما اروع الاسلام من ثماره يسود العدل في المجتمع، ففي خلافة امير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه جاؤوا له بأموال الزَكاه. فقال : إنفقوها عَلى الفُقراء . قالوا : ماعاد في امة الإسلام فُقراء . قال : جهزوا بها جُيوش . قالوا : جُيوش الإسلام تجوب الدنيا. قال : فزوجوا الشباب. قالوا
قال ابن تيميه رحمه الله: إن بيان حال أهل البدع والتحذير منهم واجب باتفاق المسلمين فقد قيل للإمام أحمد بن حنبل: الرجل يصوم ويصلي (التطوع) ويعتكف أحب إليك أو يتكلم في أهل البدع قال: إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه وإذا تكلم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين، هذا أفضل.
الحياة بسيطة، فاجب هل انت سعيد؟ فاذا كانت الاجابة نعم فاستمر , اما اذا كانت الاجابة لا فهناك شيء يجب عليك تغييره
كانت العرب تقول: أعطِني قلبك، والقني متى شئت. العِبرة في ذلك كانت بخلوص الود، لا بكثرة اللقاء
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : كَانَ اسْمُ جُوَيْرِيَةَ بَرَّةَ، فَكَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَرِهَ ذَلِكَ، فَسَمَّاهَا جُوَيْرِيَةَ ؛ كَرَاهَةَ أَنْ يُقَالَ : خَرَجَ مِنْ عِنْدِ بَرَّةَ. قَالَ : وَخَرَجَ بَعْدَمَا صَلَّى فَجَاءَهَا، فَقَالَتْ : مَا زِلْتُ بَعْدَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ دَائِبَةً. قَالَ : فَقَالَ لَهَا : ” لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ كَلِمَاتٍ، لَوْ
-قال تعالى: ﴿ثُمَّ جَعَلۡنَـٰكَ عَلَىٰ شَرِیعَةࣲ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ فَٱتَّبِعۡهَا وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَاۤءَ ٱلَّذِینَ لَا یَعۡلَمُونَ , إِنَّهُمۡ لَن یُغۡنُوا۟ عَنكَ مِنَ ٱللَّهِ شَیۡـࣰٔاۚ وَإِنَّ ٱلظَّـٰلِمِینَ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۖ وَٱللَّهُ وَلِیُّ ٱلۡمُتَّقِینَ ﴾ . -وقال تعالى: ﴿تِلۡكَ مِنۡ أَنۢبَاۤءِ ٱلۡغَیۡبِ نُوحِیهَاۤ إِلَیۡكَۖ مَا كُنتَ تَعۡلَمُهَاۤ أَنتَ وَلَا قَوۡمُكَ مِن قَبۡلِ هَـٰذَاۖ فَٱصۡبِرۡۖ إِنَّ ٱلۡعَـٰقِبَةَ لِلۡمُتَّقِینَ﴾. من
[الجاثية 18-19] و [هود ٤٩] قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنِ اقْتَرَبَ إِلَيَّ شِبْرًا اقْتَرَبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا، وَإِنِ اقْتَرَبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا
قال ذو النون :ثلاثة من أعلام البر : 1- بر الوالدين بحسن الطاعة لهما ولين الجناح وبذل المال ، 2- وبر الولد بحسن التأديب لهما والدلالة على الخير ، 3- وبر جميع الناس بطلاقة الوجه وحسن المعاشرة ،
الاسلام دين البر: قراءة المزيد »