خبر نبوي
عَنِ الزُّهْرِيِّ ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ أَخْبَرَهُ، أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعُ رَحِمٍ “. [رواه مسلم]
عَنِ الزُّهْرِيِّ ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ أَخْبَرَهُ، أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعُ رَحِمٍ “. [رواه مسلم]
ملاطفتها بالشّرب من سؤرها : فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ” كنت أشرب وأنا حائض ، ثم أناوله النبي صلى الله عليه وسلم ، فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب ، وأتعرق العرق وأنا حائض ، ثم أناوله النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فاه على موضع فيَّ “. [رواه مسلم]
الإقعاء بين السجدتين: عن أبي الزبير أنه سمع طاووسا يقول: قلنا لابن عباس رضي الله عنه في الإقعاء على القدمين ، فقال : هي السنة ، فقلنا له: إنا لنراه جفاء بالرجل ، فقال ابن عباس: بل هي سنة نبيك صلى الله عليه وسلم . [ رواه مسلم] . الإقعاء هو: نصب القدمين والجلوس على
ثلاثة من لم تكن فيه لم يجد طعم الإيمان : حلم يرد به على جهل الجاهل، وورع يحجزه عن المحارم ، وخلق يداري به الناس .
قامَ أبا زيد البسطامي يتهجد ، فرأى ابنه الصغير إلى جواره ، فأشفق عليه لصغره وشدة البرد و مشقة السهر . فقال له : ارقد يا بُنيّ فأمامك ليلٌ طويل. فقال: فما بالك أنت قمت؟ قال : يا بني إنه قد طَلَب مني أن أقوم له .قال الغلام الفطِن : إني قد حفظت في ما
قال ابن الجوزي رحمه الله: إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها. وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها. كُن مع الله ولا تُبالي. ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك ولا الآخرة إلاّ بعفوك ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك. صافح وسامح ودع الخلق للخالق فنحن وهم راحلون إفعل الخير مهما
أراد الطوسي إحراج أبي حنيفة في مجلس المنصور. فقال له: إن أمير المؤمنين يأمر الرجل منا بضرب عنق الرجل، أيسعُه أن يضرب؟ فسأله أبو حنيفة وقال: أمير المؤمنين يأمر بالحق أو بالباطل؟ قال الطوسي: يأمر بالحق. فقال: أنفذ الحق، ولا تسأل عنه. ثم قال أبو حنيفة لمن معه: أراد أن يوثقني فربطته!
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، طُوبَى لِمَنْ رَآكَ وَآمَنَ بِكَ. قَالَ : ” طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي، ثُمَّ طُوبَى، ثُمَّ طُوبَى، ثُمَّ طُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنِي “. قَالَ لَهُ رَجُلٌ : وَمَا طُوبَى ؟ قَالَ : ”
عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ “. [رواه البخاري] الإيمان يقتضي أن يشتركوا كل المؤمنين فيما أعطاهم الله من الخير ولا يعلو احدهم على الاخر وانما التفاضل بالتقوى. وقد مدح الله من لا يريد العلو في الأرض فقال سبحانه: ( تِلْكَ